منتديات النورس
عزيزي الزائر مرحبا بكـ

يرجى الدخول أو التسجيل إذا كنت ترغب في الإنضمام إلينا

تذكر أن هذا المنتدى يحتاج لتفعيل تسجيلك من الإيميل

شكراً


منتديات النورس
عزيزي الزائر مرحبا بكـ

يرجى الدخول أو التسجيل إذا كنت ترغب في الإنضمام إلينا

تذكر أن هذا المنتدى يحتاج لتفعيل تسجيلك من الإيميل

شكراً


منتديات النورس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات النورس

أفضل منتدى عربي
 
الرئيسيةأفضل منتدى عربيأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر
avatar



بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالأحد ديسمبر 28, 2008 3:53 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

الأمراض السارية فى الدواجن


(أ) الأمراض التنفسيّة

 يوجد عدّة أمراض معدية تصيب الجهاز التنفسي (الممرات التنفسية والشعب الهوائية والأكباس الهوائية والرئتين) للدواجن.
 تسبّبها أنواع مختلفة من الكائنات الممرضة (فيروسات؛ بكتريا؛ ميكوبلازما؛ فطريات).
 تساعد النظم الحديثة لإنتاج الدواجن وبالتالى وجود الطيور بكثافات عالية في المزارع الحديثة على سهولة انتشار الأمراض التنفسية بين الطيور.

1- مرض نيوكاسل (شبه طاعون الدجاج) ND:


• مرض فيروسي شديد العدوى وواسع الانتشار.
• يصيب العديد من أنواع الطيور الداجنة من مختلف الأعمار.
• له أشكال مرضية مختلفة الحدّة في الدواجن.
• يسبب فيروس نيوكاسل نادرا التهاب طفيف فى ملتحمة العين فى الإنسان وبعض ذوات الثدي الأخرى.

طريقة انتشار العدوى:
•تفرز الطيور المريضة الفيروس فى الزرق واللعاب وإفرازات العيون والزفير.
•ينتقل فيروس نيوكاسل بين المزارع بواسطة الهواء ولكن لمسافات قصيرة.
•يدخل أيضاً إلى المزارع عن طريق الوسائط الملوّثة مثل: أحذية العاملين وموردى الأغذية والزوار؛ المعدات والأدوات المزرعية؛ الأقفاص؛ أكياس العلف؛ إطارات المركبات... الخ. وتّدخله أحياناً الطيور البرية.
•تصاب الطيور عادة عن طريق الفم (علف أو ماء ملوّث) أو الأنف أو ملتحمة العين.
•ينتقل الفيروس أحياناً إلى بيض الطيور المصابة ولكن الأجنة المصابة تموت قبل الفقس.

أشكال المرض:
للمرض ثلاثة أشكال:
•النوع الأحشائي الحاد: وهو نوع شديد الحدة ويسمّى أيضاً ”النوع الآسيوي“.
•النوع المتوسط: ويسمي أيضاً النوع العصبي.
•النوع الطفيف.
- فى معظم الأحيان تشاهد هذه الأشكال المختلفة بين أفراد القطيع الواحد أثناء الوباء.
فترة الحضانة: في المتوسط 4-6 أيام ومدّة المرض بالقطيع: 2-4 أسابيع ونسبة النفوق من 10-80% حسب حدّة المرض0

الأعراض:
• حشرجة الصوت.
• إفرازات من الأنف والعينين.
• صعوبة تنفس ولهاث.
• انتفاخ الرأس.
• أعراض عصبية مثل التواء الرقبة والمشي للوراء والرجفان والشلل ...الخ.
• إسهال.
• فى الدجاج البياض: انخفاض استهلاك العلف والماء وانخفاض هائل فى انتاج البيض أو توقف عن الإنتاج.

الصفة التشريحية:
• التهاب رئوي.
• سوائل التهابية ونزف في القصبة والأكياس الهوائية.
• نزف ونخر فى المعدة الغديّة ولوزتي الأعورين.
• احتقان بالأعضاء الداخلية.

التشخيص:
• يتم بواسطة المختبرات البيطرية ويتضمن:
• إجراء اختبارات مصلية (يوجد أنواع عديدة من الاختبارات التشخيصية).
• عزل الفيروس.

العلاج والوقاية:

• لا يوجد علاج نوعى للفيروس.
• يمكن إعطاء مضادات حيوية لمدّة 3-5 أيام منعاً لحدوث عدوى بكتيرية ثانوية.
• ربما تساعد زيادة حرارة غرفة الفقس بمقدار 5 درجات ف على تقليل النفوق فى الصيصان.
• تتم الوقاية بالتحصين وتوجد أنواع مختلفة من اللقاحات وبرامج مختلفة للتحصين توصي بها وزارة الزراعة.
• يجب مراعاة القواعد الصحية والنظافة والتطهير واتباع نظام محكم للأمن الحيوي في المزارع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
avatar



بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالأحد ديسمبر 28, 2008 3:58 pm

2- الالتهاب الشعبى المعدى (النزلة الصدرية) Infectious Bronchitis (IB)


• مرض حاد وواسع الانتشار يسببه فيروس.
• يصيب الدجاج فقط (يوجد مرض مشابه له فى الكويل ولكن يسبّبه فيروس مختلف).
• يصيب الدجاج من جميع الأعمار وخاصة الدجاج بعمر 10-12 أسبوع
• فترة الحضانة: يوم واحد إلى يومين.
• مدّة المرض فى القطيع: أسبوع – أسبوعين.
• نسبة النفوق: عالية (لغاية 60%) فى الدجاج الصغير (الأقل من عمر10 أسابيع)؛ طفيفة فى الدجاج البالغ.

طرق العدوى والانتشار:
• التهاب الشعب الهوائية مرض شديد العدوى والانتشار للغاية.
• ينتشر بواسطة الهواء وأكياس العلف والأدوات والمركبات والأقفاص وأحذية العاملين والزوار والفئران.
• منا ينتقل الفيروس إلى البيض المخصّب ولكنه يقتل الجنين قبل الفقس.

الأعراض الرئيسة:
• تتوقف حدّة المرض على: عمر الطيور؛ الحالة المناعية للقطيع؛ الأحوال البيئية؛ وجود أمراض أخرى بالمزرعة.
وتشمل الأعراض:
انخفاض استهلاك العلف.
• حشرجة ونزول إفرازات من الأنف والعينين.
• صعوبة التنفس ولهاث فى الصيصان الصغيرة.
• تصدر اصوات ضيق التنفس (حشرجة وكركرة) بشكل خاص أثناء الليل.
• انخفاض هائل فى انتاج البيض يدوم لأكثر من شهر وإنتاج نسبة كبيرة من البيض المشوّه.

الصفة التشريحية:
• أحياناً لا تشاهد آفات تشريحية محدّدة.
• أحياناً أخرى يوجد مخاط ومواد متجبّنة فى الرئتين والقصبة الهوائية واحتقان فى القصبة.

التشخيص:
• اختبارات مصلية وعزل الفيروس فى المختبر لتفرقته عن الأمراض المشابهة.

العلاج والوقاية
• لا يوجد علاج نوعى للفيروس يمكن إعطاء مضادات حيوية لمدّة 3-5 أيام منعاً لحدوث عدوى بكتيرية ثانوية.
• ربما تساعد زيادة حرارة غرفة الفقس بـ 5 درجات ف ومحاولة تغذية الصيصان حديثة الفقس على غذاء دافئ ورطب على تقليل النفوق فى الصيصان.
• تتوفر لقاحات للتحصين توصي بها وزارة الزراعة.
• يجب مراعاة القواعد الصحية والنظافة والتطهير واتباع نظام محكم للأمن الحيوي في المزارع.

***********

3- جدرى الطيور :Avian Pox


• المسبّب: فيروس جدرى الطيور
• العوائل: الدجاج؛ الرومي؛ الحمام؛ الصقور؛ البط؛ التيل؛ الكويل؛ الأوز؛ الحجل؛ الطيور الببغاوية؛ النعام؛ الأيمو ... الخ
• فترة الحضانة: 4-20 يوماً
•السمات العامة للمرض: شبه حاد أو مزمن ينتشر ببطء ويصيب الطيور من جميع الأعمار.
• مدّة المرض بالقطيع: عدّة أسابيع لعدّة شهور
• نسبة النفوق: عادة منخفضة

طرق العدوى والانتشار:
تنتشر العدوى بالطرق التالية:
• الملامسة بين الطيور المريضة والطيور السليمة.
• الاستنشاق.
• ملتحمة العين.
• الجروح الجلدية
• بواسطة البعوض وهو يحمل الفيروس مدى الحياة؛ ويعتبر الخازن الرئيس لجدرى الطيور. يكثر انتقال المرض بواسطة البعوض في فصلي الشتاء والربيع.
• تشكل القشور الحاوية على الفيروس والمتساقطة من جلد الطيور المريضة مصدراً مهمّاً للعدوى.

الأعراض الرئيسة:
• يوجد نوعان من جدرى الطيور: نوع جاف ونوع رطب (أو دفتيرى).
• يسبّب النوع الجاف مرض جلدي.
• النوع اللين فيصيب الجهاز التنفسى.
• النوع اللين أكثر حدّة من النوع الجاف.

- أعراض النوع الجاف:
• آفات جلدية تشبه الثآليل (او القرنبيط) فى المناطق العارية من الريش مثل الرأس (خصوصاً العرف والداليتين) والأرجل وحول فتحة المجمع.
تشفى الآفات عادة خلال أسبوعين.
• يُفضل ترك القشور حتى تبرأ لأن نزعها قبل 1لك جرح أو نزف في المكان.
• يُسبب المرض حالة من عدم التعافي وبعض الهزال وانخفاض إنتاج البيض.



- أعراض النوع الرطب:
• قروح حول الفم.
• مواد متجبنة في العين.
• دمامل وقشور في العرف والداليتين.
• ضيق بالتنفس.
• هزال ونقص إنتاج البيض.

الصفة التشريحية
• غشاء أبيض متجبّن فى الفم والحلق والقصبة الهوائية والعيون (النوع اللين/الدفتيرى).
• هزال وشحوب عام بالجسم.

التشخيص:

• يتم عادة بناء على الأعراض.
• يمكن عزل الفيروس أو إجراء اختبارات أو فحص هستولوجى للتأكد من التشخيص إذا لزم.

الوقاية والعلاج:
• لا يوجد علاج نوعي لكن المرض ينتشر ببطء ولذا يمكن تحصين القطيع بعد ظهور حالات مرضية
• فى كثير من الأحيان يُكتفى بمكافحة البعوض في مساكن الدواجن مع مراعاة القواعد الصحية العامة والنظافة والتطهير.
• في المناطق التي يتوطّن فيها المرض يمكن استخدام التحصين ولكن لا يوصي بالتحصين إلا إذا ظهر المرض بالمنطقة.
• يتم التحصين بالخدش أو الوخز فى الجلد ويوجد بعض اللقاحات التى تعطى فى ماء الشرب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
avatar



بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالأربعاء ديسمبر 31, 2008 3:19 pm

4- أنفلونزا الطيور (طاعون الدجاج) Avian Influenza:

• مرض هام يسبّبه فيروس الأنفلونزا A والذى يوجد منه 144 نوع مصلي (نويع).
•العوائل: يصيب جميع أنواع الطيور تقريباً أما الخازن الرئيس له فى الطبيعة فهو الطيور المائية. بعض نويعات الفيروس تصيب الإنسان وذوات الثدي الأخرى.
• فترة الحضانة: بضع ساعات لعدّة أيام.
• مدّة المرض بالقطيع: متباينة.
• نسبة النفوق: تختلف حسب ضراوة النوع وتضل إلى 100% فى حالة العدوى بالأنواع الضارية.

طرق العدوى والانتشار:
•الفيروس حساس للحرارة لكنه يبقى لفترة طويلة نسبياً فى المياه وحظائر الدواجن وزرق الطيور. ويبقى إلى ما لا نهاية فى المواد المجمدّة.
•يفرز الفيروس فى زرق الطيور المريضة ولعابها وإفرازاتها الأنفية وينتشر بالمخالطة بين الطيور المريضة والطيور القابلة للعدوى.
•ينتشر المرض نتيجة لعدم التخلص من الطيور النافقة والزرق والريش فى المزارع المويوءة بصورة صحية سليمة كما ينتقل من مكان إلى مكان عن طريق حركة الدواجن ومنتجاتها وأيادى العاملين وأخذيتهم والمعدّات والأقفاص والأدوات والمركبات الملوّثة والذباب والحشرات الأخرى. كما تنقله القوارض والحشرات ميكانيكياً بين الطيور.



الأعراض الرئيسة:

• ينقسم المرض إلي نوعين: مرض طفيف ومرض شديد الضراوة؛ ويتسبب النوع الأخير عن العدوى بفيروسات ضارية من النوعين H7 و H5.

أعراض النوع الطفيف:
• خمول.
• فقد الشهية.
• أعراض تنفسية.
• ورم طفيف فى الوجه.
• انخفاض مؤقت فى إنتاج البيض.

أعراض النوع الضارى:
• تورم الوجه والجيوب الأنفية (خاصة فى الرومي).
• زرقة شديدة فى العرف والداليتين والأرجل:
• توقف نام عن الأكل وإنتاج البيض.
• ضيق شديد بالتنفس ونزول إفرازات أنفية مدمّمة.
• أعراض عصبية.
• نسبة عالية من البيض المشوّه وانخفاض نسبة الفقس.
• تنتشر الأعراض بسرعة وتؤدى إلي الموت خلال ساعات.

الصفة التشريحية:
• في النوع الطفيف لا تشاهد أفات تشريحية واضحة.
• في النوع الضارى يلاحظ: التهاب واحتقان شديدين في الجهاز التنفسي والأعضاء الداخلية والجهاز التناسلى وكدمات في عضلات الصدر والأفخاذ وبقع من النزف في الأغشية المصلية ودهون الجسم.

التشخيص:
• توجد اختبارات مختلفة لتشخيص المرض.
• يتم التصنيف الكامل للنوع المصلى فى مختبرات مرجعية متخصصة

الوقاية والعلاج
• لا يوجد علاج محدّد للأنفلونزا في الطيور.
• مكافحة الأنواع الطفيفة: الإدارة السليمة للقطيع؛ التغذية الجيّدة؛ النظافة والتطهير× الأمن الحيوى.
• فى الأوبئة الضارية: يجب إعدام القطعان المريضة والمخالطة وإغلاق المزارع الموبوءة وتطهيرها.
• توجد لقاحات مختلفة ولا يجوز سوى استخدام اللقاحات التى تسمح وتوصى بها وزارة الزراعة.



5- التهاب الأنف والقصبة المعدى (ILT)

• المسبّب: فيروس
• العوائل: الدجاج؛ الحمام؛ طير التدرّج.
• فترة الحضانة: 6-12 يوماً
• السمات العامة للمرض: الدجاج بعمر ≥ 14 أكثر قابلية من الصيصان وتحدث معظم الإصابات في الدجاج الكبير. سبّب مؤخراً مشكلات تنفسية فى صيصان اللحم بعد عمر 3 أسابيع (يعتقد أنها نجمت عن انتشار الفيروس بواسطة اللقاحات).
• مدّة المرض بالقطيع: عدّة أسابيع لعدّة شهور
• نسبة النفوق: متباينة؛ من 5-70% حسب حدّة العدوى.

طرق العدوى والانتشار:
• تنتقل العدوى عن طريق الجهاز التنفسي (عدوى رذاذية).
• تنتشر العدوى من قطيع لأخر عن طريق الوسائط الملوّثة مثل الأدوات والمعدات وإطارات السيارات المستخدمة في المزارع وأيادى العاملين وملابسهم وأحذيتهم.
• ينتقل المرض إلى الطيور فى المعارض.
• تظل الطيور بعد شفائها حاملة للفيروس مدى الحياة.

الأعراض الرئيسة:
• نزول سائل مائي من العينين (أول الأعراض).
• صعوبة التنفس.
• سعال وعطس يعقبهما هز الرأس (لطرد المخاط الذى يسدّ القصبة الهوائية).
• تمديد الرأس والرقبة لتسهيل التنفس.
• صدور أصوات أزيز وقرقرة من الطيور (أثناء الشهيق).
• نزول إفرازات مدمّمة من الأنف.
• تموت طيور عديدة بسبب الاختناق الناتج عن انسداد القصبة الهوائية بالمخاط والإفرازات.

الصفة التشريحية:
• التهاب الحنجرة والقصبة والذى يمتد أحياناً إلى الرئتين.
• نزف بالقصية الهوائية وامتلاءها بإفرازات صفراء متجبّنة.

التشخيص:
•لا يكفي الاعتماد على الأعراض والصفة التشريحية.
•يجب إجراء تشخيص مخبرى (عزل الفيروس؛ إجراء اختبارات مصلية؛ فحص نسيج القصبة للأجيام الاشتمالية الخاصة بالفيروس.

الوقاية والعلاج:
• لا يوجد علاج نوعي ولكن تعطى مضادات حيوية منعاً للإصابات البكتيرية الثانوية.
• لا يوصي بالتحصين عن طريق الرش أو ماء الشرب في القطعان التجارية و الطيور المرباة في الأقفاص ويفضل تحصينها واحدة فأخرى بالتنقيط في العين. أما في القطعان الصغيرة فيمكن إزالة المواد التي تسد القصبة الهوائية بواسطة وسادة قطنية في الطيور التى تعاني من ضيق التنفس وتحصين بقية الطيور بالتنقيط في العين.
• مراعاة القواعد الصحية والنظافة والتطهير.
• حرق الطيور النافقة بسبب المرض.
• لا يحقق التحصين نجاحاً بنفس مستوى التحصينات ضد الأمراض الوبائية الأخرى لكنه ضرورى لوقاية الطيور أثناء حدوث وباء في المزرعة.
• يجب كذلك تحصين طيور الاستبدال في المزارع التي حدثت فيها أوبئة المرض.
• كما أن التحصين مهم في المناطق التي يتوطّن فيها المرض ويظهر يشكل متكرر في مزارع الدواجن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
avatar



بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالأربعاء ديسمبر 31, 2008 3:21 pm

6- التهاب الأنف والقصبة فى الرومى (TRT)
• المسبّب: فيروس
• العوائل: الرومى من جميع الأعمار - خاصة الصغار. الدجاج قابل للعدوى أما الحمام والطيور المائية فلديها مقاومة طبيعية. أمكن إحداث عدوى تجريبية فى دجاج غينيا والحجل.

طرق العدوى الانتشار:
تنتشر العدوى من البيئة والأغذية والمياه الملوثة بإفرازات الطيور المريضة والحاملة للفيروس. كما تنتقل عن طريق الأدوات والوسائط الأخرى الملوثة وأيادى العاملين بالمزرعة وأحذيتهم وملابسهم.

الأعراض الرئيسة:
• أعراض تنفسية: صدور أصوات قرقعة وخرخرة أثناء التنفس؛ عطاس ونزول إفرازات رغوية من الأنف.
• انتفاخ الوجه نتيجة لالتهاب الجيوب الأنفية.
التهاب العينين واحتقانهما.
• انخفاض كبير فى إنتاج البيض – يبلغ أحياناً 70%,
• تظل الطيور حاملة للفيروس بعد شفائها ظاهرياً.
• التشخيص: يجب تأكيد التشخيص بواسطة المختبر.

الوقاية والعلاج:

• لا يوجد علاج نوعي ولكن يوصى بإعطاء الطيور مضادات حيوية لمنع العدوى البكتيرية الثانوية.
• لا تتوفر حالياً لقاحات للتحصين ضد المرض وتعتمد الوقاية على التطبيق الصارم لإجراءات الأمن الحيوى في مزارع الرومى.

7- متلازمة الرأس المتورّم Swollen Head Syndrome:

• المسبّب: فيروس.
• العوائل: تحدث عدوى طبيعية في الدجاج والرومي فقط. أمكن نقل العدوى لدجاج غينيا والحجل تجريبياً. الحمام والطيور المائية مقاومة للعدوى.
• التوزيع الجغرافي: يوجد المرض فى معظم دول العالم.
• طريقة العدوى: تنتقل العدوى بالمخالطة المباشرة بين الطيور القابلة للعدوى والطيور المريضة و مزمن ينتشر ببطء ويصيب الطيور من جميع الأعمار.

الأعراض الرئيسة:

• تبدأ الأعراض بالعطاس.
• يلي ذلك التهاب القناة الدمعية واحمرار العينين وتورّمهما.
• ثم ينتشر الورم في الوجه والرأس ويمتد إلى الداليتين.
• يشاهد أيضاً التواء الرقبة وانخفاض كبير فى إنتاج البيض.
• في الدجاج الكبير تشاهد أعراض تنفسية طفيفة عموماً ويحدث تورّم الرأس في نسبة صغيرة منها فقط.

العلاج والوقاية:
• لا يوجد علاج نوعي للمرض ولكن نظراً لوجود مرض مشابه تماماً لمتلازمة الرـس المتورّم يسببه خليط من البكتريا والفيروسات يوصي بإعطاء الطيور مضادات حيوية.
• يوجد أيضاً لقاح تجارى لتحصين الرومى والدجاج ضد متلازمة الرـس المتورّم وهو لقاح حي ولذا لا يسمح باستخدامه في البلاد الخالية من المرض.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
avatar



بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالأربعاء ديسمبر 31, 2008 3:27 pm

8- الزكام المعدى Infectious Coryza
• المسبّب: بكتريا (Haemophilus gallinarum).
• العوائل: الدجاج؛ دجاج غينيا؛ الحجل.
• السمات العامة للمرض: مرض حاد وسريع الانتشار. يصيب الدجاج من كافة الأعمار.
• فترة الحضانة: يوم واحد إلى يومين.
• مدّة المرض: متباينة (من بضعة أيام إلي 3-4 شهور).
• نسبة النفوق: متباينة وتصل أحياناً إلى 50% (حسب ضراوة عترة الميكروب ووجود عدوى ثانوية بالبكتريا والمفطورات).

طرق العدوى والانتشار:
• ينتشر الزكام المعدى بالعدوى المباشرة من طائر مريض إلى آخر قابل للعدوى.
• تنتقل العدوى عن طريق الاستنشاق (عدوى رذاذية) أو الفم (علف أو ماء ملوث).
• تصبح بعض الطيور بعد شفائها حاملة للعدوى مدى الحياة وتفرز الميكروب من وقت لآخر.
• تتعرض الطيور أيضاً للعدوى في المعارض وأسواق بيع الطيور الحية.
• يمكن إدخال العدوى إلى المزرعة بإضافة طيور مصابة غير واضحة الأعراض إلى القطيع.

الأعراض:
• تورم الوجه.
• التهاب العينين والأجفان والقرنية.
• انسداد العينين أو إحداهما بكتل متجبنة سميكة (علامة مميّزة).
• التصاق الجفنين.
• إفراز مخاطي سميك وكريه الرائحة من فتحتى الأنف.
• فقد الشهية وهزال.
• صعوبة التنفس (تمديد الرأس والرقبة وفتح المنقار).
• صدور صوت خرخرة أثناء الشهيق (علامة مميّزة).
• إسهال أحياناً.
• نسبة النفوق من الزكام المعدى عادة منخفضة ولكن المرض يسبّب انخفاض فى انتاج البيض/
• كما يمهد المرض للإصابة بالميكروبات الأخرى مما يسبّب مضاعفات ويزيد نسبة النفوق لتصل أحياناً لغاية 50% (لكنها غالباً لا تتجاوز 20%).

الصفة التشريحية:
- التهاب الأغشية المخاطية بالأجزاء العليا للجهاز التنفسي.
- ورم وأوديمة بالوجه والداليتين.
- وجود مادة متجبنة تسد البلعوم.


التشخيص:
- يتم التشخيص المبدئى من الأعراض.
- يتأكد التشخيص بعزل الميكروب في المختبر.
- يجب تفرقة الزكام المعدى عن نقص فيتامين أ والنوع الرطب من جدرى الطيور.

العلاج:
• إعطاء الطيور عقار ثنائي ميثوكسين السلفا (sulfa- dimethoxine) في ماء الشرب.
• إذا لم يتوفر العقار أعلاه يمكن استبداله ببعض المضادّات الحيوية ومضادّات البكتريا الأخرى في الماء مثل: سلفا ميثازين؛ ارثروميسين أو تتراسيكلين.
• يصرح باستخدام مركّبات السلفا فقط في الدجاج بعد عمر 14 أسبوع والدجاج البياض.
• تقلل المضادّات الحيوية الأعراض المرضية ولكنها لا تعالج الطيور الحاملة التى تظل تشكّل مصدر عدوى.

الوقايـــة:
• الإدارة الجيّدة للقطيع.
• النظافة والتطهير الجيد للمزرعة.
• عدم خلط الطيور (تحدث معظم أوبئة المرض بسبب خلط الطيور من الأعمار المختلفة).
• تحصين الطيور في المناطق التي يتوطّن فيها المرض (يستخدم لقاح ميّت يعطى بالحقن تحت الجلد في أسفل الرقبة).

9- داء المتدثّرات Chlamydiosis:

• يسمّى أيضاً حمى الطيور (في الدواجن) أو حمى الببغاء (في الطيور الببغاويّة).
• المسبّب: كلاميديا (متدثّرات) تسمّى Chlamydia psittaci
• العوائل: جميع أنواع الطيور الببغاوية وطيور الزينة وبعض لطيور البرية الأخرى والدواجن (دجاج؛ حمام؛ رومى؛ بط؛ أوز... الخ) إضافة إلي العديد من ذوات الثدي وهو مرض مشترك مع الإنسان.
• المرض في الإنسان: غالباً يحدث كعدوى مهنية؛ نادر وعادة طفيف وقد تشاهد أعراض تشبه الأنفلونزا؛ لكنه يسبّب أحياناً التهاب رئوى قاتل.
• حدّة المرض: تختلف حسب ضراوة العترة ونوع الطيور وأعمارها ومدى تعرضها الطيور للإجهاد الخ.
• النسبة المرضية: متباينة وتصل أحياناً لغاية 80%.
• نسبة النفوق: متباينة (من 5-50%) حسب ضراوة العترة ووجود عدوى ثانوية وإجهاد والمرض أكثر حدّة في الطيور الصغيرة.

طرق العدوى والانتشار/

• تتم العدوى أساساً عن طريق استنشاق الغبار الملوّث بإفرازات الطيور وزرقها.
• كما تنتقل بواسطة أيادى العاملين وملابسهم وأحذيتهم.
• أحياناً تظل الطيور بعد شفائها من الأعراض حاملة للعدوى وتفرز الميكروب من وقت لآخر في البيئة.
• يُساعد تعرض الطيور للإجهاد (مثل التعرّض للبرد أو ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة ونسبة غاز النشادر في الحظائر) إلي ظهور أعراض المرض.

الأعراض الرئيسة:
الطيور الببغاوية هي الطيور الخازنة للكلاميديا وغالباً لا تشاهد فيها أعراض (عدوى صامتة). أما في الدواجن فيلاحظ عادةً الأعراض التالية:
• نزول إفرازات رائقة من الأنف (رشح).
• التهاب العينين والجيوب الأنفية.
• انخفاض استهلاك العلف.
انخفاض الوزن.
• إسهال (زرق أصفر أو أصفر مخضر خاصة فى الرومي).
• ضيق بالتنفس فى الرومى.

الصفة التشريحية:
• تختلف حسب شدّة العدوى ويلاحظ في الحالات الحادّة:
• التهاب الأكياس الهوائية وامتلائها بالإفرازات.
• وجود سوائل في تجاويف البطن والصدر وأحياناً علي سطح الرئة والقلب والأعضاء الحشوية.
• التهاب التامور وعضلة القلب.
• أحياناً تضخّم الكبد والكلى والبنكرياس (خاصة في الحمام) ووجود بقع بيضاء علي سطحها.
• أحيانا توجد إصابة منتشرة في البط.
•هزال شديد فى حالة المرض المزمن

التشخيص:

• فحص مسحات من الأعضاء المصابة بعد صبغتها بصبغة جيمسا.
• عزل الكلاميديا في البيض المخصّب أو المزارع الخلوية.
• عمل اختبارات مصلية (يوجد منها أنواع عديدة).
• يجب توحّى الحذر عند تشريح الطيور وأخذ العينات لأن المرض معدى للإنسان.
ميكروبات الكلاميديا في مسحة مصبوغة بصبغة جيمسا

العلاج والوقاية:

•إعطاء الطيور مضاد تتراسيكلين (200-400 جرام/طن علف) لمدّة 3 أسابيع.
•إذا عولجت الطيور تماماً فلن تشكل خطورة بعد علاجها ويمكن الاستفادة منها (شرط انقضاء الفترة اللازمة بعد العلاج).
•لا يوجد لقاح ويجب اتباع برنامج فعّال للأمن الحيوي وخصوصاً عدم تمكين الطيور البريّة والغريبة من دخول المزرعة.
• تنظيف وتطهير المفقسات بشكل جيّد وفعّال ما بين الفقسات (هام جدّاً).
• استخدام فرشة نظيفة وجافّة ولهذا الغرض يفضل استخدام رقاقات خشبية جافة بدلاً عن نشارة الخشب لما تحتوى علية من نسبة كبيرة من اللحاء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
avatar



بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالخميس يناير 01, 2009 11:23 am

10- المرض التنفسي المزمن (التهاب الجيوب الأنفية)

المسبّب: مفطورة (ميكوبلازما) تسمّى ميكوبلازما الدجاج.
العوائل: الدجاج؛ الرومي؛ الحمام؛ البط؛ الطيور البريّة الجاثمة.
نسبة الانتشار: متوسطة.
فترة الحضانة: غير محدّدة (4-12 يوماً في العدوى التجريبية).
مدّة المرض في القطيع: عدّة أسابيع إلى عدّة شهور.
نسبة النفوق: منخفضة؛ لا تتعدى 2% إلا إذا حدثت مضاعفات.

طريقة العدوى والانتشار:
تنتشر العدوى مباشرة بالمخالطة بين الطيور (عدوى رذاذية).
كما تنتقل بالطرق غير المباشرة كاستهلاك العلف والماء الملوث والتعرض للوسائط الملوّثة وأيادى العاملين وملابسهم الخ.


الأعراض الرئيسة:

قد لا تشاهد أعراض واضحة في بعض الطيور الكبيرة ما لم تتعرض للإجهاد أو المضاعفات؛ أو تشاهد أعراض تشمل:
نزول إفرازات لزجة من الأنف.
وجود إفرازات سميكة متجبنة وأحياناً رغوية في العينين والأكياس الهوائية.
تورّم والتهاب الأكياس الهوائية خاصة في فرّوج اللحم.
أحياناً ضيق بالتنفس وصدور أصوات أزيز وقرقرة.
هزال وضعف عام.

يوجد نوعان من المرض في الرومى: النوع العلوى والنوع السفلي.
النوع العلوى: يتميّز بنزول إفرازات مائية من الأنف والعينين تتحوّل مع الوقت إلي إفرازات صديدية سميكة؛ تورم الجيوب الهوائية تحت نقرة العين؛ صدور أصوت قرقرة وأحياناً هزال وضعف عام
النوع السفلى: أهم مظاهره التهاب الأكياس الهوائية وقد لا تصحب ذلك أعراض مرضية إلا عند تعرض الرومى لعوامل الإجهاد المختلفة.

الصفة التشريحية:
تضخّم الأكياس الهوائية.
احتقان القصبة الهوائية.
وجود إفرازات متجبنة أحياناً في الشعب الهوائية.

التشخيص:
يجب تفرقة المرض عن الأمراض التنفسية المشابهة في الدواجن وذلك بعزل الميكروب في المختبر وإجراء الاختبارات التشخيصية اللازمة.

الوقاية والعلاج:
يتم العلاج بواسطة المضادّات الحيوية المناسبة للميكوبلازما مثل: تايلوزين؛ سبكتينوميسين؛ لنكوميسين وارثروميسين.
تعطى معظم هذه العقاقير في العلف أو ماء الشرب أو بالحقن وهي جيدة في علاج أعراض المرض.
لكن بعد شفاء الطيور ظاهريا تظل حاملة للعدوى مدى الحياة.
توجد لقاحات ولكن فعاليتها غير مؤكدة ويفضّل استئصال المرض إن أمكن.

المرض التنفسي المزمن المُركّب:
 تمهّد عدوى الميكوبلازما (المسبّبة للمرض التنفسي المزمن) أحياناً إلي حدوث إصابات بكتيرية ثانوية تترتب عليها مضاعفات مختلفة.
من أهم تلك المضاعفات إصابة الطيور بالاشريكا القولونية (E. coli) مما يسبّب ما يعرف بالمرض التنفسي المزمن المركب.
يؤدى ذلك إلي اشتداد حدّة المرض وحدوث تسمّم دموى وبالتالي ارتفاع كبير في نسبة النفوق.
ويلاحظ عند تشريح الطيور وجود غشاء رقيق أبيض علي سطح الكبد والقلب.


11- التهاب الغشاء الزليلى المعدى Infectious Synovitis

المسبّب: مفطورة (ميكوبلازما) تسمّي Mycoplasma synoviae
يصيب الدجاج والرومى.
يوجد نوعان من المرض: مفصلى (زليلي) وتنفسي.

طرق العدوى:
تنتقل العدوى من الأمّات إلي الصيصان عن طريق البيضة.
ينتشر المرض داخل القطيع بالمخالطة بين الطيور كما ينتقل – لمسافات قصيرة - عن طريق استنشاق الغبار الملوث المتطاير في الهواء.

الأعراض:
عرج.
عدم رغبة في الحركة وخمول إعياء.
انخفاض انتاج البيض ونسبة الفقس.
تورّم المفاصل.
اختلال طريقة المشي (كأن الطائر يمشي بواسطة ركائز).
انخفاض الوزن.
وجود فقاعات بالصدر.
أعراض تنفسية لا يمكن تفريقها عن المرض التنفسي المزمن.
إسهال مخضر في الطيور المصابة بشدّة.

العلاج:
تشفى الطيور ببطء سواء كانت الإصابة مفصلية (زليلية) أو تنفسية.
أفضل مضادات حيوية لعلاج الطيور هي: تايلوزين× سبكتينومايسين؛ لنكوسين و كلورتتراسيكلين. ويمكن استخدام أى منها.
تعطى هذه المضادات بالحقن أو تضاف إلي العلف أوز ماء الشري.
العلاج بالحقن يعطى أفضل نتيجة.

الوقاية:
أفضل شيء هو استئصال المرض من المزرعة.
العمل بقدر المستطاع لتجنب جلب أمهات من قطعان سبق إصابتها بالمرض.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
avatar



بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالخميس يناير 01, 2009 11:39 am

12- التهاب الأكياس الهوائية فى الرومى:
المسبّب: مفطورة (ميكوبلازما) تسمّي Mycoplasma meleagridis
يوجد عترتان من الميكروب عترة N و عترة H.
يصيب الرومى من جميع الأعمار وتزداد حدّته في الرومي الصغير ويمكن أن يسبب بها نسبة عالية من النفوق. كما اتضح مؤخراً أن هذا الميكروب يصيب أيضاً الحمام والكويل والطاؤؤس.
فترة الحضانة غير محدّدة وتتراوح مدّة استمرار المرض من عدّة أسابيع لعدّة شهور.

طريقة الانتقال:
ينتقل من الأمّات إلي الصيصان عن طريق البيضة.
يكون الانتقال محدوداً في بداية انتاج البيض ويزداد مع تقدّم الأمّات في العمر.
يمكن أن تدخل العدوى إلي المزرعة عن طريق المعدّات الملوثة وملابس العاملين والزوّاار وأحذيتهم.
مدى الانتشار: متوسط.
نسبة النفوق: متباينة؛ تتراوح من 5-16% وقد تكون عالية جداً في الرومي الصغير أحياناً.

الأعراض:
عادة لا توجد أعراض في الرومي الكبير باستثناء انخفاض انتاج البيض ونسبة الفقس فى الأمّات.
في الفروج يلاحظ:
عدم التعافي.
صعوبات تنفسية وحشرجة الصوت.
تعثر النمو وتقزّم.
تشوّهات في عظام الرقبة والأرجل خصوصاً في الرومي الصغير.

الصفة التشريحية:
يلاحظ في الفروج التهاب الأكياس الهوائية (خصوصاً الصدرية) وانتفاخها.
التشخيص:
يجب استخدام الوسائل المخبرية لتفرقته عن أمراض الميكوبلازما الأخرى.
العلاج والوقاية:
كما ورد بالنسبة لأمراض الميكوبلازما الأخرى.


13- الرشاشية (عدوى فطريات الأسبرجلس)
يسمى النهاب رئوي المُفقّسات (brooder pneumonia) عندما تنتشر العدوى في المفرّخات يينما يطلق اسم ”الرشاشية“ على المرض قي الطيور الكبيرة.
وهو مرض حاد متفاوت الانتشار تسببه فطريات الرشاشية (أسبرجلس Aspergillus).
تصيب فطريات الرشاشية جميع أنواع الطيور الداجنة والبريّة كما تصيب الإنسان والحيوانات الزراعية والنبات وتسبب بها أمراض مختلفة.

طريقة العدوى: ينمو الفطر حيثما توفرت له الرطوبة المناسبة والدفء (درجة حرارة 20 مئوية فأكثر) ويمكن أن يتواجد في روث الطيور وأعشاشها وفي نشارة الخشب ولحاء الأشجار بالإضافة إلي العلف وماء الشرب الملوّث. وتنتقل العدوى إلي الطيور عن طريق الاستنشاق أو الفم.
فترة الحضانة: من بضعة أيام إلي أكثر من أسبوعين.
مدة المرض: عادة أسبوع إلى أسبوعين وقد تزيد.
نسبة النفوق: بمكن أن تؤدى الإصابات الحادة إلي نفوق جميع الطيور المصابة.

الأعراض:
يسبّب فطر الرشاشية مرضاًً حاداً في الصيصان ومزمناً في الطيور الكبيرة.
تعاني الطيور الصغيرة من صعوبة شديدة في التنفس ويشاهد لهاث وتمديد الرقبة وفتح المنقار في محاولة لشهق الهواء بالفم ولكن لا تصدر منها عادة أصوات تنفسية.
انخفاض استهلاك العلف.
أحيانا يلاحظ شلل أو تشنجات ويحدث ذلك نتيجة للسموم التي يفرزها الفطر,
تتراوح نسبة النفوق في الصيصان عادة ما بين 5-20% ولكنها تصل أحياناً إلى 50% أو أكثر وقد تنفق جميع الصيصان إذا كانت الإصابة حادة. أما نسبة النفوق في الطيور الكبيرة فغالباً لا تتجاوز 5%.

الصفة التشريحية:
درنات وعقيدات مختلفة الأحجام صفراء أو خضراء اللون في الرئتين والأكياس الهوائية.
عقيدات متجبّنة مماثلة في الكبد والأعضاء.

العلاج:

عند حدوث المرض بالمزرعة لا يمكن علاج الطيور المصابة ولكن يمكن تقليل انتشار العدوى بالطرق التالية:
توفير تهوية جيّدة للطيور
التخلص من الطيور المريضة ومصادر العدوى الأخرى.
إضافة مضاد فطريات مناسب (مثل مايكوستاتين؛ بروبيونات كالسيوم أو صوديوم؛ جنشيان gentian violetالخ) إلى العلف و/أو كبريتات النحاس أو النحاس الحمض إلى ماء الشرب وذلك كإجراء وقائي لحماية بقية أفراد القطيع.
يمكن أيضاً رش الفرشة رشاّ خفيفاً بمستحضر جنشيان في مطهّر زيتى للتقليل من تطاير الغبار المملوء بأبواغ الفطر.

14- مرض مريك (شلل الدجاج؛ المرض الليمفاوى العصبي؛ مرض عين السمكة)
المسبّب: فيروس مُسرطن واسع الانتشار.
العوائل: يصيب أساساً الدجاج بعمر 2-4 أشهر. وأحياناً يصيب الر ومي والحجل والكويل وغيرها.
فترة الحضانة: بضعة أسابيع لبضعة شهور.
مدّة المرض: عدّة شهور.
نسبة النفوق: عادة 5-15% وأحياناُ أكثر.

طريقة العدوى والانتشار:
تنتشر العدوى بواسطة الهواء حيث يوجد الفيروس في الريش المتساقط وخلايا الجلد المتوسفة ولعاب الطيور وبرازها وإفرازاتها الأنفية وفي غبار الحظائر.
تظل الطيور المصابة حاملة لهذا الفيروس في دمها مدى الحياة وبالتالي تشكل مصدر عدوى للطيور الأخرى.
أحياناً قد تنتقل العدوى بواسطة الحشرات كالخنفساء.
لا تنتقل العدوى عن طريق البيضة (بعكس مرض اللوكوزز).
يلاحظ أن الإصابة أكثر في الإناث بالمقارنة مع الذكور.

الأعراض:
مرض مريك مرض سرطاني متوسط العدوى وله عدّة أشكال مرضية.
يتميّز الشكل التقليدى (العصبي) للمرض بوجود أورام في الألياف العصبية في الأرجل والأطراف مما يسبّب العرج والشلل وعدم توازن الحركة.
يعجز الطائر أحياناً عن الوقوف ويمدّ إحدى رحليه إلى الأمام والأخرى إلي الخلف أو يقف على رجل واحدة. ويلاحظ أحياناً شلل الجناح.
يُوجد ”نوع عينى“ لمرض مريك حيث تتمركز الإصابة في العصب البصرى وعصبات العين الأخرى مما يسبّب خلل فى حركة البؤبؤ وتشوه القزحية والعمى.
كما يوجد ”نوع جلدى“ من المرض.
أحياناً أخرى يُسبّب المرض أورام منتشرة في الكبد والكلية والطحال والبنكرياس والمناسل والمعدة الغديّة والرئتين والعضلات؛ وفي تلك الحالة يكون مرض مريك شبيها جداً بمرض لوكوزز الطيور باستثناء أن الأخير يبدأ في الدجاج بعد عمر 5 أشهر.
يلاحظ سرعة التنفس وضحالته وتضخم جريبات الريش.
فى الحالات المتقدّمة يصاب الطائر بهزال الشديد ويلاحظ شحوب العرف والداليتين وأحياناً اسهال مخضر.ً

الصفة التشريحية والتشخيص:
في النوع التقليدى يوجد تضخم شديد في العصبات الطرفية المصابة (عصب الساق وأحياناً عصب الجناح والرقبة وغيرها) واختفاء اللمعان المميّز لها.
تضخم الأعضاء الداخلية مثل الكبد والكلى والطحال الخ وخصوصاً المبيض.
التشخيص:
الأعراض والصفة التشريحية والتشخيص المخبرى مع ضرورة التفرقة بينه وبين مرض لوكوزز الطيور.

العلاج والوقاية:
لا يوجد علاج.
يستخدم التحصين للوقاية:
- يجب أن يتم التحصين في نفس يوم الفقس (أى في عمر يوم واحد).
- علماً بأن التحصين يمنع نشوء الأورام ولكنه لا يمنع حدوث العدوى (اتحصبن مانع للمرض لا للعدوى anti-pathology vaccine).
النظافة والتطهير ومراعاة القواعد الصحية الأخرى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
avatar



بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالخميس يناير 01, 2009 11:47 am


15- الورم الليمفاوى في الطيور (مرض اللوكوزز؛ الكبد الكبيرة) Avian Leukosis

المسبّب: فيروس مُسرطن واسع الانتشار.
العوائل: يصيب أساساً الدجاج في عمر < 4 – 7 شهور وغالباً في عمر 6 شهور فأكثر. وقد يصيب الر ومي ودجاج غينيا والحمام والحجل وبعض الطيور الآخرى ولكن بشكل محدود.
فترة الحضانة: 4 شهور فأكثر وبالتالي تشاهد الأعراض في الطيور الكبيرة (عادة عند البدء في انتاج البيض). في حوالي 3% من الطيور ينتقل الفيروس عن طريق البويضة ولذا يكون الصوص مصاباً عند الفقس وتشكل الطيور المصابة عن طريق البيضة المصدر الأساس لانتقال العدوى.
طبيعة المرض: مُزمن.
نسبة النفوق: منخفضة وعادة 2-3% وأحياناُ أكثر.

أشكال المرض:
للمرض عدّة أشكال:
–أهمّها ”لوكوزز أرومات الخلايا الليمفاوية“ أو (مرض الكبد المتضخم) وهو النوع الشائع.
أما بقية الأنواع فهى نادرة وتشمل:
– لوكوزز أرومات كرات الدم الحمر.
– التحجّر العظمي.

طرق العدوى والانتشار:
ينتقل الفيروس رأسياً عن طريق البيضة إلى الأجنة فتفقس الصيصان وهى مصابة.
ثم تنتشر العدوى أفقياً من هذه الصيصان المصابة إلي بقية الصيصان بالمخالطة بين الطيور أو من خلال البيئة الملوّثة.
لا تنتقل العدوى عن طريق الهواء.
تظل الطيور المصابة حاملة للفيروس مدى الحياة.

الأعراض:
رغم أن الطيور تصاب في الأيام الأولي من حياتها إلا أن الأعراض المرضية لا تظهر إلا في عمر أكثر من 4 شهور بسبب طول فترة الحضانة. وتشاهد الأعراض التالية في الطيور المريضة:
هزال وضعف وخمول مضطرد.
ضمور العرف والداليتين وشحوبهما.
كبر البطن وتمدّدها (نتيجة لتضخم الكبد).
فقر دم.
انخفاض انتاج البيض وانخفاض وزنه.
هزال وإسهال مخضر في المراحل الأخيرة للمرض.

الصفة التشريحية:

تضخم مفرط للكبد ووجود أورام فيها.
استسقاء في التجويف البطى.
أورام وعقيدات في الأعضاء الداخلية.
أورام دموية.

التشخيص:

- بإجراء الصفة التشريحية والفحص الهستولوجى للأورام للتفرقة بين هذا المرض ومرض مريك.
المرض الليمفاوى – مرض الكبد المتضخم

العلاج والوقاية:
لا يوجد علاج ولا لقاح لتحصين الطيور.
بما أن الفيروس ينتقل عن طريق البيضة ويوجد في صفار البيضة وزلالها وفي نسبة من الأجنة الفاقسة عن أمّات مصابة فإن الإجراء المتبع هو انتاج البيض من أمّات خالية من المرض.
تمكنت مزارع أمّات البيّاض العالمية الكبرى من استئصال المرض بهذه الطريقة ولكنه ما زال متفشياً في أمّات اللاحم.

16- مرض جمبورو (التهاب جريب فابريشا المعدى):
يسمي المرض أيضاً التهاب الكلى المُعدى في الطيور.
المسبّب: فيروس سريع الانتشار يتميز بمقاومة جيدة للعوامل البيئية.
العوائل: كتاكيت الدجاج.
فترة الحضانة: 2-4 أيام.
نسبة النفوق: يمكن أن تصل إلي 30% وأحياناُ أكثر.

طرق العدوى والانتشار:
تفرز الطيور المريضة الفيروس في زرقها وتنتشر العدوى غالباً بواسطة الغبار الملوث المتطاير في الهواء.
تتم العدوى بالمخالطة بين الطيور القابلة للعدوى والطيور المريضة كما تنتقل عن طريق الوسائط الملوثة كالمعدات وملابس العاملين وأحذيتهم.
تشكّل الطيور النافقة مصدراً مهمّا للعدوى ولذا يجب إزالتها بأسرع وقت من الحظائر.
يعتقد كذلك أن بعض الحشرات (كالخنافس) تنشر العدوى.

الأعراض:
الكتاكيت التي تصاب بعد عمر 3 أسابيع: تعاني من مرض حاد وسريع التطوّر يتميّز بالأعراض التالية:
انخفاض مفاجئ في استهلاك العلف وماء الشرب.
إسهال مائي أبيض يلوّث الريش حول فتحة المجمع ممّا يؤدى إلي انتشار النقر بين الكتاكيت.
خمول.
تحريك الرأس بعصبية أو الحفر في الفرشة.
ميل الطيور المريضة للجلوس بطريقة محدّبة.
انتفاش الريش.
الكتاكيت التي تصاب قبل عمر 3 أسابيع: لا تظهر فيها أعراض المرض ←
لكن الفيروس يدمّر جريب فابريشيا تماماً مما يؤدى إلى نقص شديد في المناعة لدي هذه الكتاكيت (أيدز الطيور).
نتيجة لذلك تصبح الكتاكيت عاجزة مدى الحياة عن مقاومة الميكروبات والجراثيم كما تفشل في الاستجابة للتحصين ضد الأمراض المعديةً؛
بالتالي تكون لديها قابلية عالية للإصابة بالأمراض المختلفة.
إعياء واكتئاب في صوص مصاب بمرض جمبورو

الصفة التشريحية:
التهاب جريب فابريشيا وتورّمه واحتقانه وأحياناً نزف وصديد في الجريب.
نزف في عضلات الصدر والفخذ والجناحين وأحيانا في المنطقة بين القانصة والمعدة الغديّة والغشاء المخاطى للأمعاء وحول قاعدة القلب.
التهاب الكليتين وترسّب أملاح البوليك فيها.
أحياناً تضخّم الطحال وغدّة التيموس ولوزتي الأعورين.
تضخم الكبد وشحوبها في بعض الحالات .


التشخيص
مبدئياً من الأعراض والصفة التشريحية (مع ضرورة تفرقته من الأمراض التي تسبّب أعراض مشابهة).
يتم تأكيد التشخيص بالوسائل المخبرية مثل:
عزل الفيروس.
الاختبارات المصلية ....الخ.

العلاج والوقاية
لا يوجد علاج ولا ينفع استخدام المضادّات الحيوية ومركّبات السلفا ولا ينصح به.
ربما يفيد إعطاء الطيور فيتامينات وأملاح للتخفيف من تأثير المرض علماً بأن الطيور التي لا تنفق تظل في حالة عامة متدنية وذات مقاومة ضعيفة للإمراض المعدية.
تتم الوقاية بواسطة التحصين وتوجد عدّة أنواع من اللقاحات لتحصين الطيور؛
كما يجب تطبيق القواعد الصحية والأمن الحيوى بالمزرعة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
avatar



بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالخميس يناير 01, 2009 11:59 am

17- الرجفان الوبائي (التهاب الدماغ والسحايا في الطيور AE):
المسبّب: فيروس حاد وشديد الانتشار.
العوائل: يشاهد أساسا في كتاكيت الدجاج التي يقل عمرها عن 6 أسابيع. أما الدواجن الأخرى مثل الرومى والحجل والكويل فهى أقل قابلية للعدوى.
فترة الحضانة: بضعة أيام في العدوى الأفقية.
مدّة المرض في القطيع: 1-3 أسابيع.
نسبة النفوق: متفاوتة: 10-75%.

طريقة العدوى والانتشار:
تنتقل العدوى رأسياً عن طريق البيضة من الأمّات المصابة وبالتالي يظهر المرض في بعض الصيصان من اليوم الأول بعد الفقس.
 كما تنتقل العدوى أفقيا عن طريق الفم أوالأنف.
ينتشر الفيروس بسرعة وسهولة بين الحظائر وذلك بواسطة الهواء والأتربة والأدوات والعاملين ... الخ.

الأعراض:
تشاهد معظم الإصابات في الكتاكيت خلال الأسبوع الأول من العمر وما بين 2- 3 أسابيع من العمر.
في البداية يلاحظ خمول وسرعان ما تظهر الأعراض المميزة للمرض وتتطور وتشمل:
رجفة في الرأس والعنق تزداد عند امس الطائر.
ترنح وضعف بالأرجل وعدم تناسق الحركة.
عدم رغبة في الحركة ويلاحظ جلوس الصوص على مؤخرته مع مد الأرجل والأصابع إلى الأمام بطريقة مميّزة تسمّي ”جلسة عازف البيانو.“ وقد يظل الصوص جالساً على هذه الحالة حتى يموت.
انخفاض استهلاك العلف والماء وهزال.
أخيراً شلل يرافقه أحياناً ”ساد“ وعمى.
تشاهد المراحل والأعراض المختلفة بين الصيصان أثناء الوباء.
الصيصان التي تشفى تصبح لديها مقاومة عالية ولا تقوم بدور في نشر العدوى.
في الدجاج الكبير يلاحظ فقط انخفاض في انتاج البيض مع انخفاض نسبة الفقس أيضاً في قطعان الأمّات.

الصفة التشريحية:
لا تشاهد تغيّرات واضحة بالعين المجردة.
عند إجراء فحص هستولوجى يلاحظ التهاب ورشح خلوى وتلف في الجهاز العصبي المركزى وأحيانا يلاحظ نراكم خلايا التهابية في القانصة والبنكرياس.
التشخيص:
يتم التشخيص المبدئي بواسطة الأعراض مع ضرورة تفرقته عن مرض نيوكاسل ونقص فيتامين هـ وفيتامين ب1 (ثيامين).
يتم تأكيد التشخيص في المختبر بواسطة الاختبارات المصلية والفحص الهستولوجى للمخ.

العلاج والوقاية:
لا يوجد علاج.
تتم الوقاية بالتحصين مع مراعاة القواعد الصحية والأمن الحيوى بالمزرعة.
عند حدوث وباء يجب إعدام الصيصان المريضة والتخلص منها بالحرق.

18- الالتهاب الوترى الزليلي المعدي Infectious Tenosynovitis))
يسمي أيضاً ”مرض التقزّم Stunting-Runting Syndrome“ أو ”مرض الطوّافة Helicopter Disease” و ”متلازمة سوء الامتصاص alabsorption Syndrome” غير ذلك من أسماء.
المسبّب: فيروسات طيرية من فصيلة ريو (وهي فيروسات تتواجد بكثرة في الجهاز الهضمي والتنفسي للطيور).
العوائل: الرومى والدجاج.

طريقة العدوى والانتشا:ر
يفرز الفيروس في براز الطيور المصابة وتنتشر العدوى بين الطيور عن طريق الفم والاستنشاق.
تنتشر العدوى بسرعة أكبر بين فراريج اللحم وبدرجة أقل في البيّاض.
كما تنتقل العدوى أحياناً عن طريق البيضة (عدوى رأسيّة).

الأعراض:

توجد عدّة أنواع مصلية من فيروس ريو.
تتمركز بعض هذه الأنواع في المفاصل مسبّبة التهاب الوترى الزليلي وهو أهم أشكال المرض. كما تتمركز بعض الأنواع الأخرى في الأمعاء أو الجهاز التنفسي. ويوجد كذلك نوع إنتانى لعدوى ريو.
أكثر أنواع عدوى ريو هو الالتهاب الوترى الزليلي ويشاهد في فروج اللحم ويتميّز بالأعراض التالية:
(1) العرج الناتج عن التهاب وترات الساق.
(2) تضخم الأمشاط والساق والمنطقة فوق العرقوبً حتى مستوى مفصل الركبة
(3) جلوس الطيور على العرقوب وعدم رغبتها في الحركة.
(4) أحياناً تمزّق الوترة مما يسبّب عرج مستديم.
أما ”مرض التقزّم“ فيشاهد في فراريج اللحم ويتميّز بضعف النمو الناتج عن اختلال امتصاص الغذاء فتصبح الفراريج صغيرة الحجم ومتقزّمة.
تساهم العدوى الثانوية بفيروس ريو أيضاً في حدوث التهاب معوى فيروسي مما يسبب سوء الامتصاص. وبسمى المرض في هذه الحالة ”بمرض الطوّافة“ حيث يبرز ريش الجناح فى الطيور اللمريضة مثل المروحة.
يشاهد النوع الإنتائى لعدوى ريو أحياناً في قطعان البيّاض.
- أول علامات هذا النوع هي زيادة نسبة النفوق عن المعدّل الطبيعى كما يلاحظ أحياناً تورم المفاصل.
- ومن أعراضه كذلك زراق العرف الذي يبدأ في أطراف العرف ثم يمتد للعرف بأكمله.

الصفة التشريحية:
التهاب وترات الأرجل وتمزّقها وتضخم الأمشاط والساق والمنطقة فوق العرقوب.
تسبب فيروسات ريو أحياناً إصابة منتشرة في الصيصان الصغيرة (النوع الإنتاني) وفي تلك الحالة قد يلاحظ تضخم الكبد والطحال والقلب.
أحياناً أخرى تكون الإصابة صامتة ولا تسبب أعراض أو آفات تشريحية.

العلاج والوقاية:
لا يوجد علاج فعال ولكن بالنسبة لدجاج البيض فقد يفيد إعطاء مركبات تتراسيكلين ومولاس وصدف (كمصدر للكالسيوم والفسفور).
يتوفّر لقاح للاستخدام في المناطق أو المزارع التي يتوطّن فيها المرض.

19- التهاب السرّة:

يحدث نتيجة لإصابة الحبل السرّي للصوص بأنواع مختلفة من البكتريا.
يُصاب الصوص في وقت الفقس أو بعده بقليل - أى قبل أن تلتئم السرّة.
أكثر الصيصان عرضة للإصابة هي التي يتم فقسها من بيض قذر أو ضعيف القشرة أو التي يتم وضعها بعد الفقس في كراتين متّسخة.
وتكون الصيصان التى يتم إخراجها من المفرخة قبل التئام السرّة تماماً (بسبب عدم انضباط الحرارة أو الرطوبة) أكثر عرضة للإصابة.
كما يؤدى انفجار بعض البيض في أطباق التفريخ إلى تلوّث بقية البيض مما يزيد أيضاً من احتمالات حدوث العدوى في الصيصان الفاقسة.

الأعراض والصفة التشريحية:
 التهاب شديد في السرّة ووجود إفرازات التهابية كريهة الرائحة ملتصقة علي سطحها.
 انتفاخ البطن.
 استسقاء الجلد أسفل الجسم.
 قد يرافق ذلك احتباس المح والتهاب صفاقى حاد.

العلاج:
لا يوجد علاج وتموت معظم الصيصان المصابة بالتهاب السرّة خلال الأيام الأولي من حياتها.

الوقاية:
نظافة المفرخات وتطهيرها والحرص علي ذلك بكل دقة والتداول السليم والصحى لبيض التفريخ.
اتباع القواعد الصحية السليمة في عمليات التفريخ.
مراقبة قطعان الأمّات.
التخلص أولاً بأول من الصيصان المصابة.
إذا زادت نسبة النفوق في الصيصان عن 3% بجب مراجعة كافة مراحل التفريخ .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
avatar



بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالخميس يناير 01, 2009 12:32 pm

20- الإسهال الأبيض (Pullorum Disease)
المسبّب: بكتريا من جنس السالمونيلة (تسمّي Salmonella pullorumوهي بكتريا خاصة بالطيور ونادراً ما تصيب ذوات الثدى).
العوائل: يصيب مرض الإسهال الأبيض الدجاج والرومي بشكل أساسي ويحدث أحياناً في الطيور الأخرى .

طرق العدوى والانتشار:
تتم العدوى أساساً عن طريق البيضة (من الأمّات إلي الصيصان) وبالتالي يشاهد المرض في المفرخات. ثم يأخذ في الانتشار أفقياً إلي بقية الصيصان نتيجة لتلوّث المفرخة وغرفة التفريخ والكراتين والحظائر والمعدات بزرق الصيصان المريضة.

الأعراض:
إسهال أبيض طباشيرى يلوُث منطقة المجمع (ربما تشوبه خضرة أحيانا ناتجة عن أصباغ الصفراء)اً .
ضيق التنفس.
خمول وتنكيس الرأس وانتفاش الريش والإكثار من شرب الماء.
تلاصق الصيصان المريضة (huddling) وعدم رغبتها في الحركة.
انخفاض الشهية والهزال وعدم التعافي في الصيصان التي تعيش لبعض الوقت.
يبدأ نفوق الصيصان المريضة من عمر 5-7 أيام ويصل إلي ذروته في غضون 3-4 أيام التالية.
تصل نسبة النفوق إلي 50% أو أكثر.
الصيصان التي لا تنفق تظل حاملة للميكروب طيلة حياتها.

الصفة التشريحية:
تضخم الرئة ومشاهدة خراجات وعقيدات كبيرة على سطحها (من آفات المرض المميّزة)
تضخم الكبد ووجود عقيدات كبيرة بيضاء على سطحها.
وجود عقيدات مماثلة أحياناً في القلب.
انتفاخ المفاصل والتهاب الغشاء الزليلي (شائع).
تضخم الطحال.
انتشار بقع من النخر بالكلية.
التهاب المبيض.

التشخيص:
يتم التشخيص المبدئى يناء علي الأعراض والصفة التشريحية.
كما يوجد اختبار بسيط للدم يمكن إجراؤه في المزرعة.
يتم تأكيد التشخيص في المختبر بعزل الميكروب.

العلاج:
لا يوجد علاج فعال للصيصان بعد أن يتمكن منها المرض؛ ولكن:
تستخدم المضادات الحيوية ومركبات السلفا ومضادات البكتريا الأخرى لحماية ما يمكن حمايته من بقية الصيصان.
تساعد هذه العقاقير في تخفيض نسبة النفوق ولكنها لا تكفي لاستئصال المرض.
الوقاية
لا بد من التركيز علي استئصال المرض من المزرعة وبالتالي يجب:
اختبار قطعان الأمّات للتأكد دوماً من خلوّها من العدوى.
عدم استخدام بيض للتفريخ من أي قطعان مصابة.

21- التهاب الأمعاء النخرى (التسمم المعوى):
 مرض بكتيرى شديد الحدّة تسبّبه إحدى أنواع المطثيات.
 يصيب الرومى وفروج اللحم وأكثر الطيور قابلية للإصابة به هي الطيور الصغيرة سريعة النمو (عمر 2-8 أسابيع).
 ليست له فترة حضانة محدّدة.
تتراوح نسبة النفوق ما بين 2- 50%.

طرق العدوى:
 يقوم الطائر بابتلاع أبواغ البكتريا (المطثيات) في الغذاء الملوث بالتراب أو الزرق أو أي وسائط أخرى ملوّثة.
 تتكاثر المطثيات في أمعاء الطائر وتُنتج كمية كبيرة من السموم المسبّبة للمرض.
 تكثر الإصابات في الحظائر المتسخة والمزدحمة وبين الطيور الضعيفة والمتعرّضة للإجهاد.
 لا تنتشر العدوى بالمخالطة الطيور المريضة.

الأعراض:
اسهال أسود مدمّم وكريه الرائحة.
فقد الشهية والاكتئاب.
نفوق سريع.

الصفة التشريحية:
انتفاخ الأمعاء واحتوائها على سائل بنى كريه الرائحة.
نخر شديد في الغشاء المخاطى للأمعاء الدقيقة ومناطق سميكة في الثلث الأخير من الأمعاء.

التشخيص:
مبدئياً من الأعراض الصفة التشريحية ويمكن تأكيده بالطرق المخبرية.

العلاج:
يتم العلاج بواسطة المضادات الحيوية وأكثرها استخداماً هو مضاد باستراسين (Bacitracin).
كما أن المطثية المسبّبة للمرض حساسة لعدة مضادات حيوية أخرى مثل نيوميسين وتتراسيكلين وبنسللين وستربتوميسين ونوفوميسين.
تكثر الإصابات في الحظائر المتسخة والمزدحمة كما تكثر بين الطيور الضعيفة والمتعرّضة للإجهاد.
 كما هو متبع عند استخدام المضادّات الحيوية يجب عدم استهلاك لحوم الطيور المعالجة قبل انقضاء المدّة المقررة بعد العلاج.

الوقاية:
الاهتمام بالنظافة والتطهير والإدارة الجيّدة للمزرعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
avatar



بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالخميس يناير 01, 2009 12:45 pm

22- التهاب الأمعاء التقرّحى (مرض الكويل):
المسبّب: بكتريا.
العوائل: يتميّز الكويل المُدجّن بقابليته الشديدة للعدوى ولذا يجب وضع هذه الطيور في حظائر ذات أرضية من الشبك أو معالجتها وقائياً. أما الدواجن الأخرى كالدجاج والرومي والأوز والحجل فنادراً ما تصاب.

طريقة العدوى والانتشار: تنتقل العدوى بطرق مختلفة تشمل:
مخالطة الطيور المريضة أو ”الحاملة“ للعدوى؛
الغذاء أو الماء الملوّث بزرق الطيور المريضة؛
الوسائط المختلفة في الحظائر الملوّثة (مثل الغذّايات والشرّابات).
ميكانيكيا عن طريق أكياس العلف والأدوات والقوارض الخ أوً بواسطة أيادى العاملين وملابسهم وأحذيتهم

الأعراض:
يتميّز المرض في الكويل بالحدّة ونسبة النفوق العالية. وهو أقل حدّة في الدجاج والرومي.
 تشمل الأعراض الحادّة: (1) اكتئاب شديد (2) انخفاض استهلاك العلف (3) الجلوس و تقويس الظهر وإغماض العينين (4) هزال؛ اسهال مائي به رواسب بيضاء.
 تصل نسبة النفوق إلي 50% في القطعان التي لا يتم علاجها.

العلاج:
- إعطاء باستراسين أو نيوميسين أو كليهما لمدّة 5-7 أيام.
- يمكن أيضاً استخدام مضادّات حيوية أخرى مثل: مركبات تتراسيكلين؛ بنسللين؛ لينكوميسين؛ فرجينوميسين الخ حسب ما يقرّره الطبيب البيطرى.

الوقاية:
يصعب إيقاف المرض بعد ظهوره في حظائر الكويل ولذا يجب التخلص من القطيع المصاب بأكمله وتنظيف الحظائر وتطهيرها بشكل تام وفعّال ومن ثم البدء مرّة أخرى بطيور صغيرة خالية من المرض.

23- التسمّم الوشيقي (مرض الرقبة الممدودة):
يحدث نتيجة لابتلاع سموم المطثية الوشيقية في الأغذية المتعفنة.
يصيب كافة الطيور من جميع الأنواع والأعمار وجميع الحيوانات الأخرى والإنسان باستثناء نسر الرومى الذي يعتبر الحيوان الوحيد المقاوم لهذا التسمّم.
تعتبر جثث الدواجن النافقة؛ والفرشة الرطبة المتعفّنة ويرقات الذباب المتغذّية علي المواد المتعفنة من أهم مصادر العدوى في الدواجن. كما أن المرض شائع في الطيور البرية وخاصة الطيور المائية حيث تتكاثر المطثية الوشيقية في أجسام الأسماك الميّتة والنباتات المتعفنة علي السواحل.
لا ينتقل المرض من طائر إلي طائر (لأنه نوع من التسمم وليس عدوى).

الأعراض:
تتكاثر المطثية الوشيقية في المواد المتعفنة وجثث الحيوانات فتنتج سمّاً عصبياً شديد القوة يُسبّب الشلل.
إذا كانت كمية السم المبلوعة كافية فقد تسبّب موت الطائر خلال 12-24 ساعة بسبب شلل عضلات التنفس.
الشلل هو أهم علامات المرض ويظهر بعد ساعات قليلة من التعرض للتسمم ويلاحظ بشكل خاص شلل الجناحين والأرجل وترهّل الرقبة.
 إلا أن الأعراض قد تتراوح من خمول ونعاس (في التسمم الطفيف) إلي إعياء شديد وشلل في الحالات القاتلة.
يكون ريش الرقية مفكّكاً ويسهل نزعه.

العلاج:
إزالة الأغذية الفاسدة والمواد المتعفنة.
إعطاء ملح انجليزى () بمعدّل رطل لكل 1000 طائر في ماء الشرب أو في غذاء رطب.
قد يفيد أيضاً إعطاء يرمنجنات البوتاس بنسبة 3000:1 في ماء الشرب,
يمكن أيضاً حقن الطيور بالذيفان المضاد للتسمم الوشيقى.

الوقاية:

التخلّص أولاً بأول من جثث الطيور النافقة والمواد المتعفنة وذلك بالحرق أو الدفن.
عدم تغذية الطيور علي أغذية معلّبة متعفنة.
مكافحة الذباب.
استبدال القطيع إذا كانت الحالة منتشرة.


24- عدوى المكوّرات العنقودية الذهبية:
 تُشاهد في جميع أنواع الدواجن خصوصاً الرومي والدجاج وطيور الصيد والطيور المائية.
 يوجد ثلاثة أشكال مرضية للعدوى بالمكوّرات العنقودية الذهبية:
 إنتان دموى.
 التهاب المفاصل (عدوى مزمنة).
 انتفاخ القدم.

طرق العدوى والانتشار:
 تُوجد المكوّرات العنقودية الذهبية في التربة وبالتالي:
 كثيراً ما تحدث العدوى بشكل وبائي بين الطيور الرعوية والطيور المرباة في الأحواش المفتوحة عقب حدوث عاصفة ترابية أو رملية وعندما تشرب الطيور مياه الأمطار الراكدة.

الأعراض:
النوع الإنتاني: مرض حاد جدّاً ويشبه كوليرا الدجاج. تبدو الطيور متوّعكة وخاملة وفاقدة للشهية وتمشي بصعوبة نتيجة لما يسببه المشي من إيلام لها ويلاحظ في كثير من الطيور تورّم المفاصل وإسهال مائي كريه الرائحة.
التهاب المفاصل: غالباً ما يعقب النوع الإنتاني ويمثل الشكل المزمن لعدوى المكوّرات العنقودية في الطيور. يلاحظ علي الطيور العرج وعدم الرغبة في المشي والميل الجلوس بدلاً من الوقوف.
انتفاخ القدم: تحدث العدوى من خلال الجروح والخدوش في القدم وتسبب تورماً شديداً والتهاباً في وسادة الرجل مما يسبب الألم والعرج.

العلاج والوقاية:
إعطاء المضاد الحيوي نوفوميسين في العلف (350 جرام/طن) لمدّة 5-7 أيام.
يمكن أيضاً إعطاء الطيور بنسللين وارثروميسين في ماء الشرب لمدّة 3-5 أيام أو في العلف (300 جرام/طن) لمدّة 5 أيام. أما المضادات الحيوية والعقاقير الأخرى فنادراَ ما تكون نافعة.
تتم الوقاية بإزالة المواد التى يمكن أن تسبّب الجروح للطيور وإعطاءها غذاءً غنياً بالعناصر الغذائية وموزوناً.

25- متلازمة هبوط إنتاج البيض :EDS’76

يسبب هذا المرض فيروس كان أصلاً من فيروسات البط والأوز ووجد طريقه إلي الدجاج عن طريق لقاح ملوّث استخدم في إنتاجه بيض البط والأوز وكان البيض حاوياً على الفيروس.
وقد تأقلم الفيروس في الدجاج وهو منتشر حالياً في جميع أنحاء العالم.
يعتبر من أهم أسباب انخفاض انتاج البيض في الدجاج.
يصيب الدجاج من جميع الأعمار والسلالات ولكن أكثر أنواع الدجاج تأثراً به هي أمّات الفروج وسلالات الدجاج المنتجة للبيض البني.
أما البط والأوز فلا تظهر فيهما أعراض مرضيّة.

طرق العدوى وأعراض المرض:
ينتقل الفيروس رأسياً من الأمّات إلي الصيصان وبالتالي يفقس الصوص وهو مصاب. وتفرز الصيصان حديثة الفقس الفيروس في برازها.
لا توجد أعراض سوى الانخفاض الكبير في إنتاج البيض وفي مستوى جودته.
رغم أن الدجاجة المصابة تبدو في صحة جيدة إلا أن إنتاجها من البيض ينخفض بشدّة وبشكل مفاجئ وتفشل في تحقيق الانتاج المتوقّع من البيض وتنتج بيضاً مشوّها وضعيف القشرة.
أحياناً يلاحظ خمول وإسهال قبل البدء في إنتاج بيض ضعيف القشرة.
لا تتأثر الخصوبة أو نسبة الفقس في الطيور المريضة.

العلاج والوقاية:
لا يوجد علاج ولكن تحفيز القلش يساعد على إعادة انتاج البيض إلى الحالة الطبيعية.
تتم الوقاية بتطبيق إجراءات الأمن الحيوى وتتوفر تجاريا هنالك بعض اللقاحات لتحصين الطيور.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسرار العيون
*****
*****
avatar


انثى

العذراء

المشاركات : 13668

العمـر : 47

المهنة : بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Profes10

الهواية : بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Unknow11

التسجيل : 25/11/2008

النقاط : 8483

التقييم : 202

رسالة sms
اَللّهُمَّ اَعِنّي فيهِ عَلى صِيامِهِ وَ قِيامِهِ ، وَ جَنِّبني فيهِ مِن هَفَواتِهِ وَاثامِهِ ، وَ ارْزُقني فيهِ ذِكْرَكَ بِدَوامِهِ ،بِتَوْفيقِكَ يا هادِيَ المُضِّلينَ .



بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالجمعة يناير 02, 2009 12:04 pm

مشكووووووووووور المسافر
موضوعك في غايه الاهميه والفائده
ويعطيك الف الف عافيه
دمت مبدعا
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الجوهرة المصونة
*****
*****
الجوهرة المصونة


انثى

الجدي

المشاركات : 17164

العمـر : 36

تعاليق : مشرفة الطب والصحة

المزاج : بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Pi-ca-51

الدولة : بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Libya12

المهنة : بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Doctor10

الهواية : بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Readin10

التسجيل : 10/10/2008

النقاط : 18248

التقييم : 501

رسالة sms
لا شى يرفع قدر المرأة كالعفة ولاشى يرفع قيمتها إلا أخلاقها ولا شى يرفع درجتها الا بإيمانها وتقواها ...وإذا إجتمعت هذه الاشياء فى المرأة فتكون اللؤلؤة التى ينتظرها كل شاب يخاف الله..


mms بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Mms.nkh5.com_37

توفيقك يارب
الأوسمة

بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، King11

بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Ououou10

بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Ouuoo_10


بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالجمعة يناير 02, 2009 12:33 pm

مشكور مسافر
موضوع مفيد ورائع
دمت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دموع الورد
.....
.....
دموع الورد


ذكر

الحمل

المشاركات : 1111

العمـر : 29

التسجيل : 31/10/2008

النقاط : -9

التقييم : 0

رسالة sms ضع النص الذي تريده هنا

بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،   بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،، Emptyالثلاثاء يناير 13, 2009 9:02 pm

مشكووووووووووور المسافر
موضوعك في غايه الاهميه والفائده
دمت مبدع

تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بحث ( الأمراض السارية فى الدواجن ) ،،،
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأمراض السارية ( بحث ) ،،،
» الماء الساخن في علاج الأمراض !!
» الأمراض الوراثية
» علاج لجميع الأمراض
» سبل الوقاية من الأمراض الغذائية‏

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات النورس  :: ˚ஐ˚◦{ ♥ القســـم الثقـــافي ♥}◦˚ஐ˚ :: البحوث والمعلومات العامة -
انتقل الى: