][!]لو صادفك إنسان أعمى وطلب منك أن تصف له هذه الدنيا ,ماذا ستقول له؟؟][!]

إخوتي الأحبّة
أسعد الله أوقاتكم جميعاً
,,
أحببت أن نقف للحظات مع أنفسنا ونتعرّف عليها
ففي زحمة أحداث هذه الدنيا قد نكون نسينا أنفسنا ,,

دعنا نعيد قراءة أنفسنا من خلال نظرتنا لهذه الحياة,,

كيف نرى هذه الدنيا ؟؟

لا أقصد أن نبحث عن إجابات فلسفيّة أو خياليّة أو افتراضيّة
بل أريد أن نعرفّها تعريف حقيقي وفق رؤيتنا,,

وحتى أزيد الأمر وضوحاً سأختصر هذا الموضوع بسؤال واحد فقط
وأطلب من كل واحد أن يجيب عليه بمنتهى الصراحة والوضوح

السؤال هو:

لو صادفك إنسان أعمى ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقدان نعمة البصر
وأراد منك أن تكون أنت عيونه التي يرى فيها هذه الحياة

كيف ستصفها له وصفاً تجعله يعيشها كما تراها؟؟

هيّا إخوتي ننتظر كل واحد منكم أن يصف له هذه الدنيا فماذا ستقولون له؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
اولا اشكرك على هذا الطرح الجميل
انا اصف له الدنيا وكأنها جنة مليئة بالحب والسعاده والطمأنينه

زائر

وانا بوصفلو ياها على انها كتيييييرحلوه

يسلمووو مس دلع

تقبلي مروري

زائر

أنا كمـــان بوصفلو ياها انها حلوة ..

انو حرام فوق اللي هو فيوو نزيد علي همـ

//

يسلمو مس دلع على الطرح الجميل

تقبلي مروري

يوصها

بانها وردة لها راءحته جميلة جديا ومنظرها رائع ولاكن لها اشواك تجرح ولكن لا تقتل

الدنيا حلوة ومرة مفرحة ومحزنة

الدنيا وااااااااااااااااااسعة ليس لها نهاية

مشكورة غاليتي

لروعة طرحك

العمى
هو عمى القلب
لا عمى البصـــر
لكن ما أنا متأكدة منه أني سأجعلها وردة أقحوان عطرة في ناظريه
وكأن عيني عينه ! و لكن الورد يذبل .. إذن فليدرك أن للبصر ضريبة !
وغالباً ما تكلفنا الدموع ثمناً..
و الدنيا يا صديقي , إن أردتها فرحةً مبتهجتاً سعيدة ً هانئتا ً مريحتا ً سوف تأتيك كذالك ولكن أسعى لذالك , وإن أردتها على العكس , فهي سوف تأتيك بأكثر منه .
مشكوره على الطرح والسؤال القوي
تحيتي لكِ