منتديات النورس
عزيزي الزائر مرحبا بكـ

يرجى الدخول أو التسجيل إذا كنت ترغب في الإنضمام إلينا

تذكر أن هذا المنتدى يحتاج لتفعيل تسجيلك من الإيميل

شكراً


منتديات النورس
عزيزي الزائر مرحبا بكـ

يرجى الدخول أو التسجيل إذا كنت ترغب في الإنضمام إلينا

تذكر أن هذا المنتدى يحتاج لتفعيل تسجيلك من الإيميل

شكراً


منتديات النورس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات النورس

أفضل منتدى عربي
 
الرئيسيةأفضل منتدى عربيأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 زراعة الأعضاء

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
النجم
**
**
النجم


ذكر

القوس

المشاركات : 192

العمـر : 40

المزاج : زراعة الأعضاء Pi-ca-15

الدولة : زراعة الأعضاء 0mhmou10

المهنة : زراعة الأعضاء Progra10

الهواية : زراعة الأعضاء Joggin10

التسجيل : 11/12/2008

النقاط : 24

التقييم : 0

رسالة sms جميل ان نحيا الحياة بقلب طفل

زراعة الأعضاء Empty
مُساهمةموضوع: زراعة الأعضاء   زراعة الأعضاء Emptyالسبت مارس 14, 2009 3:10 pm

زراعة الأعضاء

مقدمة :
يشهد هذا العصر الذي نعيش فيه حلقة من حلقات الصراع بين العلم المادي البحت النابع أصلا من الحضارات الغربية وبين ضوابط التشريع الإسلامية النابعة أساسا من الوحي الإلهي الذي لا شك فيه.
لقد استعمل الأطباء في الغرب في سعيهم للقضاء على آثار الأمراض وسائل نرى في بعضها تحديا للطبيعة التي جبل الله الإنسان عليها، ومن ذلك على سبيل المثال: مسألة نقل الأعضاء الآدمية بين الأحياء ، سواء بالتبرع أو البيع ، ومسألة استخدام أرحام النساء الأجنبيات في عمليات التلقيح الصناعي ، وجراحة التجميل بأنواعها والطرق الطبية التي يزعمون أنه يُمكن بها إعادة الحياة لمن مات وما نسمع عنه من إجراء عمليات غريبة مثل تحويل الرجل إلى أنثى وتحويل المرأة إلى ذكر، وغيرها كثير.
هذه الأمثلة تؤكد أن العلم المادي وحده لا يكفي لتطبيقه بل لا بد أن يكون خاضعا للضوابط الشرعية حتى يأتي العمل الطبي عملا جليلا يهدف حقا إلى إسعاد البشرية، ويجب على الأطباء والجراحين المسلمين أن يضعوا نصب أعينهم إلى جانب رغبتهم في تحقيق مصالح العباد أن تكون أعمالهم وفقا لنظام وضوابط الشريعة الإسلامية.
أنكب الباحثون منذ مطلع القرن الماضي على دراسة هذا الموضوع وقاموا بتجارب كثيرة على الحيوانات، فكانت نتائجها مشجعة مما دفع بالأطباء الجراحين إلى دخول هذا الميدان الجراحي الجديد، يساعدهم على ذلك التطور الكبير الذي طرأ على جراحة الشرايين، والأوردة والأعصاب, بالإضافة إلى التقدم الملحوظ في علم التخدير، ونقل الدم، واكتشاف الكورتزون والأميوران وسيكلوسبورين، وغيرها من المواد التي تؤثر في دفاع الجسم ومناعته.
وبالإضافة إلى الصعوبة التقنية التي كانت تواجه أعمالا جراحية كهذه، كانت ظاهرة الفسيولوجية المعروفة باللفظ أو الرفض عائقا منيعا حال دون القيام بهذه العمليات على نطاق واسع.
وقد تغلبت أساليب الجراحة الحديثة والمتطورة باستمرار على الصعوبات التقنية، أما ظاهرة الرفض فلا تزال تشكل تحديا ملموسا لزراعة الأعضاء إذ أن جسم الإنسان مكون بشكل متناسق تنسجم فيه وظائف الأعضاء إلى أقصى حدود الانسجام، وقد زوده الخالق جلا وعلا بعناصر دفاعية قوية تهب تلقائيا لدحر العضو الجديد البديل أو المزروع، ثم تعمل فيه تنكيلا حتى يلفظه الجسم.
وعملية الرفض هذه تخف أو تزيد تبعاً لطبيعة العضو المزروع، فهي تبلغ أقصى درجات القوة، إذا كان العضو المزروع مأخوذا من حيوان، فيرفضه الجسم الإنساني فورا، ولا يتاح للعضو الجديد سبب من أسباب الحياة.
أما إذا كان العضو المزروع مأخوذا من إنسان، فظاهرة الرفض تكون قوية جدا أيضا إلا أنها لا تبلغ من العنف الدرجة التي تقابل بها العضو المأخوذ من الحيوان.
وأما إذا كان الزرع بين توأمين كنقل كلية من توأم إلى آخر، فإن الرفض يكون أخف وطأة، ويمكن السيطرة عليه بأوجه من العلاج وبأنواع من العقاقير تساعد العضو المنقول على الحياة في الجسم الجديد.

زراعة اعضاء الحيوانات في الانسان
مع بداية القرن العشرين بدأت تجارب لزراعة خلايا ونسج وأعضاء من حيوانات في أجساد حيوانات من أصناف اخرى مختلفة كالأرانب والماعز والخراف والخنازير وغيرها من الثدييات غير البشرية ولكن موتها السريع أدى إلى توقف تلك التجارب.
في العام 1964 ولأول مرة قام هاردي وزملاؤه بزراعة قلب قرد "شمبانزيه" في جسد بشري و هذا ما يدعى ب زينوتانسبلانت ولكن القلب المزروع لم يتمكن من تحريك الدورة الدموية عند المريض مما تطلب إيقاف التحويلات القلبية الرئوية bypass بعد ساعة فقط.
إن زراعة خلايا ونسج وأعضاء من أصناف حيوانية لدى الإنسان لا تزال واعدة خصوصا بعد التقدم الكبير الذي أحرز للتغلب على معضلة رفض الجسم ونبذه لتلك الخلايا والنسج والأعضاء.
وبالرغم من الأهمية الكامنة لزراعة أعضاء بين أصناف حيوانية متباينة لما قد تقدمه من فوائد طبية، فان الجدل لا يزال حامي الوطيس لتحديد الظروف التي يسمح فيها بتلك الزراعة وأيضا إلى أي حد يمكن استخدام الحيوانات في التجارب المخبرية، لأن المأزق الحرج يكمن في انه مقابل كل تجربة لزرع خلية أو نسيج أو عضو من حيوان لدى الإنسان تجارب أخرى قد لا يكون مرغوب فيها.
والأخطر من هذا وذاك أن بعض فيروسات من تلك الحيوانات يمكن أن تنتقل للإنسان وتتسبب في تفشي أوبئة جديدة صنعها الإنسان لنفسه. فقد اكتشف حديثا اختصاصي علم الفيروسات في معهد لندن لأبحاث السرطان روبن وايز و ديفد اونيونز من جامعة جلاسكو وبشكل مستقل أن الخنزير، وهو المصدر المفضل للأعضاء ، يحمل جينات فيروسية يمكن أن تنتقل للخلايا البشرية، وان صيغ متعددة من تلك الجينات مدمجة ضمن خلايا الخنزير مما يجعل تربية جيل خنازير صاف وخال من الفيروسات أمرا في غاية الصعوبة .
وقد ظهرت هذه المخاوف في الآونة الأخيرة في ذات الوقت الذي احتدم فيه الجدل حول أخلاقية ممارسة زراعة الأعضاء غير البشرية لدى الإنسان وكذلك حقوق الحيوان.
لم تحكم أية دولة بمنع زراعة الأعضاء ولم ترجح كفة مخاطره على الفوائد المرتقبة فالنقاشات لا تزال محتدمة في بريطانيا بين مؤيد ومعارض، بالرغم من أنها وصلت منعطفا هاما في الولايات المتحدة التي توشك إصدار تشريع ينظم التجارب السريرية في حين لم تبدأ تلك النقاشات في كثير من الدول الأخرى.
تتمتع المملكة المتحدة بالمركز الأقوى حيث بحث موضوع زراعة الأعضاء من وجهة نظر قانونية عام 1995 عندما أعلنت مؤسسة "ايموتران" المتخصصة في تقنيات علم الأحياء في كيمبردج عزمها البدء في إجراء عمليات سريرية لزراعة قلوب الخنازير.
الخطوط العريضة لتنظيم زراعة الأعضاء في بريطانيا
• التقدم بطلب لهيئة زراعة الأعضاء
• توضيح عدم تعارض العملية مع المعتقدات والأخلاق السائدة
• انتظار موافقة الهيئة الطبية "وزارة الصحة"
• أن تكون واضحا ما أمكن مع الناس و المرضى
• العناية القصوى بالحيوان
• عدم استخدام الثدييات الرئيسية كمصدر للأعضاء
• مراقبة نسج المتلقي عن كثب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
النجم
**
**
النجم


ذكر

القوس

المشاركات : 192

العمـر : 40

المزاج : زراعة الأعضاء Pi-ca-15

الدولة : زراعة الأعضاء 0mhmou10

المهنة : زراعة الأعضاء Progra10

الهواية : زراعة الأعضاء Joggin10

التسجيل : 11/12/2008

النقاط : 24

التقييم : 0

رسالة sms جميل ان نحيا الحياة بقلب طفل

زراعة الأعضاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: زراعة الأعضاء   زراعة الأعضاء Emptyالسبت مارس 14, 2009 3:11 pm

التحضير للزرع:
لقد ساعدت الدراسات المخبرية والدموية كثيرا على التخفيف من نسبة الرفض، وزيادة نسبة النجاح في زرع الأعضاء.
ويعتبر تناسب الأنسجة أمر ضروري يجب التنبه له عند الشخصين اللذين يراد نقل العضو المعين من أحدهما للآخر. كما أنه من الضروري أيضا معرفة التناسب في كريات الدم البيضاء عند الشخصين المذكورين، فهذه الكريات، بفصائلها المختلفة، تقوم بدور بالغ في شأن الرفض أو القبول.

فصائل الأعضاء المزروعة:
وعمليات الزرع ليست كلها متشابهة، فهناك زرع الأنسجة كالجلد المأخوذ من الجثث الحديثة، وهناك زرع العظام والأوتار والأغشية العضلية، وزرع قرنية العين وصمامات القلب والأوعية الدموية والغدد المختلفة ثم هناك زرع الأعضاء الكاملة: كالكلية، والكبد، والقلب، والرئة، والبنكرياس. وفي هذه الفصيلة بالذات (أي الأعضاء) تقوم عملية الرفض بدورها الأكبر. مما يتطلب استعمال جميع الوسائل للتغلب عليها وهذا ما يسمى بإخماد المناعة في الجسم.
وزرع الأعضاء يفتح أمام المرضى أفقاً رحبا تتداخل فيه الكفاءة الجراحية العالية، والمعالجة الكيميائية المتقدمة، ويتوج هذه كلها فهم عميق لمناعة الجسم ولظاهرة الرفض.



الموقف الفقهي من غرس الأعضاء :
أولاً: الغرس الذاتي:
لقد أجمع كل من أفتى في العصر الحديث على إباحة الغرس الذاتي، بشرط أن لا يؤدي ذلك إلى ضرر، وأن يكون البرء مرجوا. وقد جاء في قرار هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية رقم 99 وتاريخ 6/11/1402 هـ: "بعد المناقشة وتداول الآراء، قرر المجلس بالإجماع جواز نقل عضو، أو جزئه من إنسان حي مسلم، أو ذمي إلى نفسه، إذا دعت الحاجة، وأمن الخطر في نزعه، وغلب على الظن نجاح زرعه".

ثانياً: إعادة العضو بعد استئصاله بسبب حادثة أو مرض:
ولا خلاف عند الفقهاء في إباحة إعادة العضو إلى موضعه إذا كان الاستئصال بسبب حادثة أو مرض، وهو ما يسمى إعادة الغرس، وقد فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم مع عدد من الصحابة رضوان الله عليهم. وقواعد الشريعة العامة تأمر بالإبقاء على النفس، والمحافظة على الصحة، ومنافع الأعضاء.

ثالثاً: إعادة العضو المفصول قصاصا أو حدا:
إن إعادة العضو المفصول تٌلغي فائدة القصاص أو الحد. لذا اتجهت أغلب آراء الفقهاء المعاصرين إلى عدم إباحته .

رابعاً: نقل الأعضاء من إنسان حي أو ميت إلى آخر حي.

شروط استقطاع الأعضاء للزراعة:
لا يسمح الانتفاع بأجزاء الآدمي إلا إذا توافرت عدة شروط وهي:
1- رضا المريض والمعطي وأن يكون رضا المعطي صادرا عن إرادة حرة وأن يكون بالغا عاقلا وأن يكون على بينة من أمره، أما بالنسبة للمتوفى فيمكن الانتفاع بأعضائه إذا كان حامل لبطاقة التبرع أو إذا وافق وليه الشرعي على ذلك.
2- إلا يكون العضو المستقطع بغرض الزرع منفردا حتى لا يحرم المعطى من فائدته التشريحية والوظيفية، وهنا تأتي أهمية الجثة كمصدر للأعضاء، أما إذا كان العضو مزدوجا كالكلى فإنه يجب التأكد من أن العضو المتبقي قادر على القيام بالوظيفة التشريحية والفسيولوجية له.
3- يجب اتخاذ الاحتياطات الطبية اللازمة لدى المعطى حتى يكون هامش الخطر الذي يتعرض له ضعيفا جدا.
4- أن يكون الزرع وسيلة ضرورية لعلاج المتلقي ومؤدياً للغاية المرجوة منه على سبيل الظن الغالب، وأن تكون مخاطر الزرع لدى المتلقي أقل من الضرر المترتب على التطور التلقائي للمرض المراد علاجه.
5- السيطرة على ظاهرة رفض الجسم المريض للأعضاء الأجنبية عنه.
6- بالنسبة للاستقطاع من الجثة، فإنه إضافة إلى الشروط السابقة، فلا بد من التحقق من حدوث الموت.



التحقق من الموت:
من الصعب وضع تعريف دقيق للموت فبالإضافة إلى فئتي الأحياء والأموات أثبت الطب الحديث وجود طائفة ثالثة بين الأحياء والأموات حيث يكون الإنسان قد مات طبيعيا بموت مخه مع بقاء أجزاء جسمه حية بمساعدة أجهزة الإنعاش الصناعي التي تكفل استمرار قيام بعض الأعضاء الأساسية للحياة كالقلب والرئتين بوظائفهما. وهنا يثور السؤال عن معرفة مراحل الموت أو أنواعه ومعرفة معيار الموت الحقيقي للإنسان الذي استقر عليه الطب الحديث.
يتنوع الموت على ثلاثة أنواع ، يمثل كل نوع منها مرحلة من مراحل الموت، ففي الأحوال العادية يحدث الموت الإكلينيكي في مرحلة أولى حيث يتوقف القلب والرئتان عن العمل . وفي مرحلة ثانية تموت خلايا المخ بعد بضع دقائق من توقف دخول الدم المحمل بالأوكسجين للمخ. وبعد حدوث هاتين المرحلتين تظل خلايا الجسم حية لمدة تختلف من عضو لآخر، وفي نهايتها تموت هذه الخلايا فيحدث ما يسمى بالموت الخلوي وهذه هي المرحلة الثالثة للموت.

الشروط الطبية لنقل الأعضاء من الموتى:
فيما يلي استعراض للشروط التي ينبغي لهذا النقل:
1- أن يكون المتوفى قد مات بموت الدماغ، وذلك للحصول على الأعضاء الهامة، مثل القلب، والرئتين، والكبد، والبنكرياس، والكلى. وذلك لتبقى التروية الدموية لهذه الأعضاء حتى لحظة الاستقطاع، وحتى تبقى صالحة للاستعمال، وتكون حية تؤدي وظيفتها في الجسم المنقول إليه، وإلا فلا فائدة ترجى من نقل عضو بدأ في التلف والتحلل.
2- يمكن أن يستخدم الموتى الذين توفوا نتيجة موت القلب، وتوقف الدورة الدموية، في أغراض نقل القرنية، والجلد، والعظام، والغضاريف. وهي أعضاء يمكن أن تبقى سليمة لعدة ساعات بعد الموت ( تصل إلى 24 ساعة إذا كانت الغرفة التي فيها الميت باردة ).
3- أن يكون المتوفى خاليا من الأمراض المعدية، مثل الإيدز والتهاب الكبد الفيروسي والسل والزهري ..وغيرها وأن لا يكون هناك إنتان في الجسم أو الدم.
4- أن لا يكون هناك ورم خبيث في الجسم ما عدا أورام الدماغ، أو أورام الجلد غير المنتشرة.
5- أن لا يكون المتوفى مصابا بفرط ضغط الدم، وضيق الشرايين ولا يكون مصابا بمرض السكري الشديد أو الذي قد يؤثر على أعضائه.
6- أن يكون العضو المراد استقطاعه خاليا من الأمراض.
7- أن لا يكون المتوفى قد جاوز الخمسين عاما بالنسبة لزرع القلب ، وأن لا يكون قد جاوز الستين بالنسبة لزرع الكلى.. وكذلك بالنسبة للأعضاء الأخرى مثل الرئتين والكبد. وينبغي أن لا يكون المتبرع بالرئتين مصابا بأي مرض من أمراض الرئتين، كما ينبغي أن لا يكون مدخنا، أو قد أقلع عن التدخين منذ أمد قبل وفاته، وأن تكون الرئتان صالحتين للنقل.
8- أن تكون فصيلة دم المتوفى مطابقة لفصيلة دم الشخص الذي سينقل إليه العضو.
9- أن لا يكون هناك تضاد بين أنسجة المعطى وأنسجة المتلقي. وهو ما يسمى فحص مطابقة الأنسجة المتصالب(TISSUE CROSS MATCHING).
ميزات الغرس من الموتى:
1- لا توجد أي محاذير من الناحية الصحية بالنسبة للمتبرع الميت، وعلى العكس من ذلك، فإن المتبرع الحي يواجه بعض الأخطار المحتملة المستقبلية عند التبرع بالكلية مثلا.
وقد أمكن التوصل إلى نسبة نجاح تصل إلى 85-90 بالمائة في زرع الكلى من الميت بعد التقدم الطبي المذهل في هذا المجال، وذلك في المراكز المتقدمة والجيدة، ومنها مراكز زرع الكلى في المملكة العربية السعودية.
2- الزرع من الميت يوفر أعضاء يستحيل توفرها من المتبرع الحي مثل القلب والرئتين والبنكرياس والكبد.
3- الزرع من الميت يوفر أعضاء عديدة لجملة من المرضى في وقت واحد، كما يحدث في المراكز المتقدمة في الغرب، حيث يؤخذ القلب، والكبد، والكلى، والرئتان .. (بعد إذن المتوفى في أثناء حياته وإذن ورثته) .. كما يمكن أن يتم نقل عدد من الأعضاء لمريض واحد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسرار العيون
*****
*****
avatar


انثى

العذراء

المشاركات : 13668

العمـر : 47

المهنة : زراعة الأعضاء Profes10

الهواية : زراعة الأعضاء Unknow11

التسجيل : 25/11/2008

النقاط : 8483

التقييم : 202

رسالة sms
اَللّهُمَّ اَعِنّي فيهِ عَلى صِيامِهِ وَ قِيامِهِ ، وَ جَنِّبني فيهِ مِن هَفَواتِهِ وَاثامِهِ ، وَ ارْزُقني فيهِ ذِكْرَكَ بِدَوامِهِ ،بِتَوْفيقِكَ يا هادِيَ المُضِّلينَ .



زراعة الأعضاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: زراعة الأعضاء   زراعة الأعضاء Emptyالثلاثاء مارس 17, 2009 2:24 pm

يعطيك الف عافيه على الموضوع القيم

كل الورد والوود

تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجمه ضائعه❤
*****
*****
نجمه ضائعه❤


انثى

العذراء

المشاركات : 7086

العمـر : 28

المهنة : زراعة الأعضاء Studen10

الهواية : زراعة الأعضاء Swimmi10

التسجيل : 31/12/2008

النقاط : 4640

التقييم : 36

رسالة sms ضع النص الذي تريده هنا

زراعة الأعضاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: زراعة الأعضاء   زراعة الأعضاء Emptyالثلاثاء مارس 17, 2009 6:46 pm

يسلمو النجم موضوع كتير حلو وقيم
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
زراعة الأعضاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات النورس  :: ˚ஐ˚◦{ ♥ القســـم الثقـــافي ♥}◦˚ஐ˚ :: البحوث والمعلومات العامة -
انتقل الى: