منتديات النورس
عزيزي الزائر مرحبا بكـ

يرجى الدخول أو التسجيل إذا كنت ترغب في الإنضمام إلينا

تذكر أن هذا المنتدى يحتاج لتفعيل تسجيلك من الإيميل

شكراً


منتديات النورس
عزيزي الزائر مرحبا بكـ

يرجى الدخول أو التسجيل إذا كنت ترغب في الإنضمام إلينا

تذكر أن هذا المنتدى يحتاج لتفعيل تسجيلك من الإيميل

شكراً


منتديات النورس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات النورس

أفضل منتدى عربي
 
الرئيسيةأفضل منتدى عربيأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الهوية الثقافية الوطنية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نورس
*********
*********
نورس


ذكر

العقرب

المشاركات : 30951

العمـر : 94

تعاليق : مؤسس منتدى النورس

المزاج : الهوية الثقافية الوطنية Pi-ca-16

الدولة : الهوية الثقافية الوطنية 0mhmou10

المهنة : الهوية الثقافية الوطنية Doctor10

الهواية : الهوية الثقافية الوطنية Unknow11

التسجيل : 09/10/2008

النقاط : 39243

التقييم : 1559

رسالة sms

أنا رجل لم أتعود إلآ لعب

دور البطولة وغير البطولة

لآ أرضى . أنسحب لأترك

ذلك الدور لمن يستحق

وكفى ...

mms الهوية الثقافية الوطنية 6c7ed02fc5


الهوية الثقافية الوطنية Empty
مُساهمةموضوع: الهوية الثقافية الوطنية   الهوية الثقافية الوطنية Emptyالثلاثاء يناير 13, 2009 8:58 am

د/ حسن الكحلاني #

> شهدت بلادنا منذ قيام ثورتها الكبرى في بداية الستينات تحولات شاملة سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية ، فقد احدثت الثورة تغييراً جذرياً في بنية المجتمع اليمني القديم، وانجزت الكثير من مبادئها الاساسية ومنها : التحرر من الاستعمار والاستبداد، وتحقيق الوحدة الوطنية في 22مايو 1990م، وتحديث بنية المجتمع المدني، وبناء مؤسسات الدولة - الكيان السياسي الجديد.
ومنذ تحقيق الوحدة افتتحت اليمن عصراً جديداً من التحولات السياسية حينما جعلت من الديمقراطية والتعددية السياسية نهجاً استراتيجياً لها، وفي الجانب الثقافي شهدت اليمن تحولات كمية وكيفية في مجال التعليم والثقافة، وبفضل العملية الثورية المتجددة خرجت اليمن من عزلتها وانفتحت على ثقافتها العربية، واتجهت الى الانفتاح على الثقافات الانسانية بعد قرون طويلة من العزلة، والجمود، وقد احدثت هذه التحولات تراكماً معرفياً وثقافياً عظيماً شكّل إضافة وثراءً وغناءً لهويتنا الثقافية الوطنية لما يقرب من نصف قرن.
أرض الوطن «بدن الهوية»
إن موضوع الهوية الوطنية يفرض أسئلة كثيرة من أهمها: أين تكمن حدود الهوية.. هل أرض الوطن كافية وحدها لتشكيل (بدن) الهوية؟ ماذا نعتبر الهويات المحلية الدينية واللغوية والمناطقية، ثم أيضا الهويات المعتقدية والحزبية ذات الأبعاد ما فوق الوطنية؛ مثل الحركات الأممية والدينية والقومية التي تتجاوز حدود الأوطان، وقوانين الدول وتخلق نوعا من التضامن والتوحد بين الأفراد يدفع أحياناً إلى اندلاع الحروب بين الشعب الواحد وحتى تقسيم الأوطان على أساس ديني أو لغوي أو ربما حزبي! إذا كان بدن الإنسان يشكل الوعاء المادي الذي يستوعب هويته وشخصيته الفردية، فإن لكل جماعة إنسانية لها أيضا "بدنها" المشترك الذي يشكل الوعاء المادي الذي يستوعب هويتها الجماعية.
إن هوية الجماعة الدينية أو الحزبية أو الثقافية أو الرياضية تكمن في مؤسساتها وشبكاتها الترابطية الدينية أو الحزبية وأن هوية الجماعة المهنية تكمن في مؤسساتها وتقاليدها ومصالحها المهنية.. وعلى هذا المنوال يمكن الحديث عن كل الجماعات التي ينتمي أفرادها إلى "بدن" ديني أو حزبي أو مهني أو رياضي.. الخ.
"إذا كان هنالك لكل هوية بدن يشكلها ويستوعبها ويعبر عنها، فإن "بدن الهوية" الوطنية هي (أرض الوطن) مثلما بدن الإنسان يتكون من خلايا تتجدد عبر موت بعضها وميلاد بعضها الآخر، كذلك خلايا الوطن هي أفراد الشعب الذين يتجددون أجيالاً بعد أجيال عبر سرمدية الموت والميلاد، ومثلما (الهوية الفردية) واحدة ومستمرة، مهما تجددت خلايا البدن وتنوعت المكونات، فإن (الهوية الوطنية) كذلك واحدة ومستمرة مهما تجددت الأجيال وتنوعت المكونات، واختلفت الهويات الداخلية"(30).
فماذا نعني بالوطنية؟
"يشير مفهوم" الوطنية إلى ارتباط مجموعة من البشر بأرض محددة، يطلق عليها اسم (الوطن) قد يكون له رمز وعلم، ونشيد وسلام وطني، إلى غير ذلك وبصرف النظر عن الرموز، فهناك ولاء وانتماء من كل هؤلاء الذين يعيشون على هذه الأرض، للوطن كيان تاريخي وجغرافي واجتماعي واقتصادي وسياسي، وكلمة الوطنية بالإنجليزية هي (Patriotism) وتعني حب أرض الآباء، بما في ذلك من إشارة واضحة إلى اعتبارات عاطفية وتاريخية(31) حيث تتميز الوطنية بأنها ذات محتوى ثقافي يربط بين أفرادها، كما أن من معالمها المميزة ارتباطها بدولة وأرض. والارتباط بين الهوية الثقافية والحدود السياسية، أمر مميز للقومية أو الوطنية بينما لا تصر الجماعات العرقية بالضرورة على هذا الارتباط بالنظام المؤسسي للدولة، وحدودها.(32)
اللغة:
وإذا كنا قد ذهبنا إلى تأكيد حقيقة أن: أرض الوطن؛ هي (جسد أو بدن الهوية) فإننا نعتقد أيضا أن (اللغة) تشكل جسد الثقافة الوطنية أو القومية وروحها.
حيث "تؤكد أكثر الأفكار انتشاراً للتفسير الفلسفي لقضية التنوع والتعدد الثقافي أن الأنماط اللغوية ليست فقط أنظمة وإنما هي عوالم بشرية أيضا. ذلك ان الصبغة البشرية لأي لغة، انفلاقها أو انتقالها المفاجئ، أصبحت هي الواسطة المهمة لتعيين علاقة الأفراد بالفرق بين الثقافات.
اللغة –مؤسسة المؤسسات- هي التي تحدد انتماءات الأفراد لثقافة معينة لكن ما يخدمها أيضا بشكل مناسب هو إمكانية تمييز علاقة كل فرد بلغته وكأنها جوهر العلاقة التي تساعده على تملك ثقافة معينة.
إن التمكن من اللغة يعني التمكن من الثقافة: لكن لا يتمكن من اللغة ويسيطر عليها بشكل حقيقي إلا أولئك الذين يملكونها منذ لحظة الميلاد(33). فاللغة هي الأداة الأكثر جوهرية للتعبير عن أفكارنا ومشاعرنا وتطلعاتنا وفلسفتنا، وهي وسيلتنا الأكثر فاعلية للتواصل مع العالم، وبها تتضح شخصيتنا. ولذا ينبغي الاهتمام بلغتنا العربية؛ فهي أساس وجذر هويتنا الثقافية، وهي التي توحدنا وطنياً وقومياً أيضا.

يتبــــــع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نورس
*********
*********
نورس


ذكر

العقرب

المشاركات : 30951

العمـر : 94

تعاليق : مؤسس منتدى النورس

المزاج : الهوية الثقافية الوطنية Pi-ca-16

الدولة : الهوية الثقافية الوطنية 0mhmou10

المهنة : الهوية الثقافية الوطنية Doctor10

الهواية : الهوية الثقافية الوطنية Unknow11

التسجيل : 09/10/2008

النقاط : 39243

التقييم : 1559

رسالة sms

أنا رجل لم أتعود إلآ لعب

دور البطولة وغير البطولة

لآ أرضى . أنسحب لأترك

ذلك الدور لمن يستحق

وكفى ...

mms الهوية الثقافية الوطنية 6c7ed02fc5


الهوية الثقافية الوطنية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الهوية الثقافية الوطنية   الهوية الثقافية الوطنية Emptyالثلاثاء يناير 13, 2009 9:01 am

رابعاً: الهوية بين الوحدة والتعدد:
إن أية هوية وطنية هي حصيلة جمع نوعين من الهويات الداخلية أولها الهويات الفردية، وثانيها الهويات المحلية، إن جميع الهويات الثانوية والمحلية تحتوي عادة على عامل واحد أو بضعة عوامل غير ثابتة، تابعة لإرادة المجموعة نفسها ومن أهمها العامل العاطفي والثقافي والمعتقدي، بينما الهوية الوطنية وهي أقوى الهويات الجماعية، الدينية أو اللغوية أو الحزبية، فإنها تجمع كل العوامل المادية والمعنوية(34) إن أي شعب في العالم مهما كان موحدا لغويا ودينيا، فإنه في كل الأحوال متنوع من ناحية الانقسام الجنسي والعائلي والمناطقي والمهني، والطبقي والسياسي والفكري، والمذهبي، ولكن كل هذه الهويات مهما تنوعت وتمايزت، فإنها تجتمع بصفات روحية وعقلية، ومعتقدية ومصلحية مشتركة تجعلها تشكل (هوية وطنية كبرى)(35).
فما العامل الحاسم في توحيد هذه الكيانات الجزئية في هوية كلية واحدة؟ نعتقد أن الأمة مهما اختلف مواطنوها في الدين أو الأصول، فإن الكيان السياسي والدولة، ورجالها المؤمنين بوحدة الأمة ومستقبلها، هي العوامل الأكثر جوهرية في توحيد الشعوب، إن الزمن وإرادة النخب الفاعلة وسياسة الدولة، توفر الشرط الحاسم لتجانس خصوصيات الجماعات الوطنية، المختلفة، وخلق القواسم المشتركة بينها مهما اختلفت(36).
إن ما يشكل خطرا على الهوية الوطنية؛ هو وجود كيانات أو هويات ترتبط بأصول وجماعات مشابهة لها خارج الوطن. فهناك هويات عابرة للدولة الوطنية أو القومية، هي التي ترتبط ببعض الفئات المشابهة لها خارج الوطن: هذه هي التي تشكل خطرا على الوحدة الوطنية. ومن حسن حظنا في وطننا اليمني، أنه لا توجد أقليات ترتبط بأصلها أو فروعها في دول أخرى. وبالتالي فإن الهوية الوطنية اليمنية متميزة، فاليمنيون متجانسون من حيث ارتباطهم التاريخي بالوطن الأم. واشتراكهم جميعا باللغة والدين والتاريخ المشترك..
وفي حالة الدول العربية الأخرى التي يوجد بها فئات ذات تشابه مع جماعات أخرى خارج الوطن، فإنها مع ذلك يكون ارتباطها بالوطن أشد قوة من ارتباطها اللغوي أو الديني "إن الأرمني اللبناني مهما تشابه لغويا وتعاطف تاريخيا مع الأرمني، في أرمينيا، أو في باقي العالم فإنه نفسيا وثقافيا وسياسيا ومصلحيا يبقى أقرب إلى اللبناني المسلم أو المسيحي(37) وكذلك الأمر فإن المسيحي العربي يكون أشد ارتباطا بأخيه المسلم العربي، من علاقته بالمسيحي الغربي أو الشرقي، فالأصل والأكثر جوهرية بالنسبة للانتماء هو الوطن، والأصل القومي الواحد.
خامساً: الهوية الثقافية بين الموضوعية والذاتية:
تراث ثابت أم إنتاج متجدد؟
يشكل التراث الجانب الموضوعي من الثقافة، بينما تشكل الإضافات الجديدة للأفراد الجانب الذاتي، فللهوية الثقافية بعدان أساسيان: موضوعي وذاتي.
1- يتكون البعد الموضوعي من مجموعة القيم والعادات والتقاليد التي تحدد على نحو عفوي أنماط السلوك البشري، وتنقل من جيل إلى جيل بشكل عفوي، وبالتالي فهي الثقافة غير الموعى بها وتشكل آخر للبشر.
2- أما البعد الذاتي للثقافة؛ فتكون الثقافة هنا صادرة عن ذات واعية ومبدعة ويتلقاها المجتمع عبر وسائل الاتصال المتعددة كالفن والعلم والكتابة، وهي ما يطلق عليها الثقافة الموعى بها –وهما عنصران لا ينفصلان؛ يؤثر كل منهما في الآخر، فكل إنتاج ثقافي ذاتي جديد، يدخل في صراع قوي مع الثقافة الموضوعية إذا كان غير قادر على الاستجابة لضرورة التغيير(38) "ف" عندما يفكر المرء في الثقافة يتعين عليه أن يضع في اعتباره أمرا بديهيا ألا وهو الميراث الذي ينقل إلينا من العهود السابقة ويلقن للأجيال اللاحقة. ولكننا لا نستطيع أن ننسى – بمجرد أننا "مثقفون" ذلك المكسب الذي حققه الفكر الهيجلي عندما يتصور عموما الكائن في العالم كمنتج تتأرجح الثقافة بين شكلين، لا يكف أي منهما عن الدفع إلى نسيان الشكل الآخر".
إنها أي الثقافة من ناحية ما يدوم ومن ناحية أخرى "مبتكر" فهناك من جهة الجوانب الكامنة والتباطؤات والمعوقات التي تتكدس في أعماق العقليات، وهي بداهات وطقوس اجتماعية وحياة معتمة وعنيدة مترسبة في السلوك اليومي المعاصر إلى أقصى درجة، والعائد في الوقت نفسه إلى آلاف السنين.
وهناك من جهة أخرى انجرافات وانحرافات، وكافة هوامش الاختراع التي ستستخلص منها أجيال قادمة على التوالي "ثقافتها المعتنى بها" والثقافة ليل غامض تقبع في ظلماته ثورات الماضي –غير المرئية والمنطوية في الممارسات- ولكن تحلق فيه فراشات وأحيانا طيور ليلية كبيرة في انبثاقات، وابتكارات ترسم الفرصة ليوم آخر. وهناك نزوع شديد إلى الاكتفاء فقط بالمعنى الأول للثقافة، والتأكيد على النقل والنسخ والدوام والبلادة(39).
وبهذا نكون قد حصرنا دور العقل في تذكر ماضينا، وتقليد أفعال الآخرين وإبداعاتهم، وجعلها من التراث الفكري لأمتنا حجة مقدسة، نعود إليه في كل ما يواجهنا من أخطار وإشكالات وتعمق لدينا إحساس بأن كل شيء جاهز ومعد سلفا في تراثنا، كل تساؤلاتنا الوجودية المتجددة قد حددت الإجابة عنها في زمن ما في الماضي. ونعتقد أن الخروج عليها يعد خروجا على الثوابت والمقدسات، هذا يجعلنا لا نفكر ولا نعمل الوعي، بل هيمنت علينا ثقافة الذاكرة، بدلا من ثقافة الإبداع حتى المشكلات والصراعات السياسية والمذهبية، التي ظهرت في فترة من فترات تاريخنا، جمدناها، ونقلناها، إلى واقعنا المتغير.
"إن معركتنا مع الماضي لم تنته بعد؛ فما زال يهيمن علينا بمشكلاته وصراعات فرقائه. لا بد أن ننظر إلى تراثنا نظره عقلانية تاريخية، أن نضعه في سياقه التاريخي، باعتباره فكرا أصيلا قدم حلولاً لمشكلات عصره، ونحن مطالبون بالاستفادة من طريقة التفكير وليس نقله.
يتعامل البعض منها مع التراث بشكل سلبي غير فاعل فيه ولا مجدد بل ناقل، ما يحدث الآن ليس سوى إعادة إنتاج إشكالات الماضي ونقلها إلى الحاضر(40) إن معاركنا في المنطقة العربية اليوم هي معارك الأمس التي انتهت منها معظم شعوب العالم(41).
#أستاذ الفلسفة بكلية الآداب
رئيس الجمعية الفلسفية اليمنية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحب المستحيل❤
*****
*****
الحب المستحيل❤


انثى

الجدي

المشاركات : 15294

العمـر : 34

المزاج : الهوية الثقافية الوطنية Pi-ca-21

الدولة : الهوية الثقافية الوطنية Palest10

المهنة : الهوية الثقافية الوطنية Collec10

الهواية : الهوية الثقافية الوطنية Writin10

التسجيل : 23/11/2008

النقاط : 9927

التقييم : 189

رسالة sms لاتقل يارب عندي هم كبير .. ولكن قل :ياهم لي رب كبير

الهوية الثقافية الوطنية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الهوية الثقافية الوطنية   الهوية الثقافية الوطنية Emptyالثلاثاء يناير 13, 2009 11:00 am

كل الشكر لك نورس على طرك المميز
بحث في غاية القيمة
لروحك باقات الجوري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دموع الورد
.....
.....
دموع الورد


ذكر

الحمل

المشاركات : 1111

العمـر : 29

التسجيل : 31/10/2008

النقاط : -9

التقييم : 0

رسالة sms ضع النص الذي تريده هنا

الهوية الثقافية الوطنية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الهوية الثقافية الوطنية   الهوية الثقافية الوطنية Emptyالثلاثاء يناير 13, 2009 8:13 pm

كل الشكر لك نورس على طرك المميز
بحث في غاية القيمة
يعطيك الف عافية ع موضوعك الرائع

تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الهوية الثقافية الوطنية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملامح الهوية الثقافية العربية
» الصورة في بطاقة الهوية
»  للتعرف على الطفل الشهيد مجهول الهوية لمن يتعرف عليه مراسلتنا
» أخر الكتب الثقافية في المكتبات العربية
» برنامج كنز المعلومات للمسابقات الثقافية جد رائع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات النورس  :: ˚ஐ˚◦{ ♥ القســـم الثقـــافي ♥}◦˚ஐ˚ :: البحوث والمعلومات العامة -
انتقل الى: