سجل حضورك بتصميم على ذوقـكـ ( فَضْفَضَہ جرآفيكـيہ ،، ~ )

اجعَل هُموُمك دَآآئمَآآ كَ فٌقَآآعَآت الصَآبُون ، ،

مَهمَآآ كَبرت أَو كَثرت ، ،

فَ مَصيرهَآآ الإختفَآء .

مَدينــه المَلاهــي :

هِي المَكـان الوَحيد الذي تَصـرخ فِيه دون إعطــاء مُبـرر لـ صُراخــك !

ڪلِ من يقۆل :.{ لن أتخلى عنْڪ } تأڰِد أنـہ‘ـہ . . أۆٍلِ من يرٍحلِ,

الا صلاتي

مبآلغتنآ آلأهتمآم بآلأشخاص آلذين نحبهم ،

تجعلنآ نخسرهم أكثر من رغبتنآ بآلحفاظ عليهم ’

حقيقة وآقعية ، فلنترك لهم فرصة لآشتيآق لنآ

يَ رَب , قلبِي مُتمَسك بـِ حُلم صَغيّر فَ اُكتبُه لِي يَا رَب♥ !

آذا آراد شُخص ما الرحيل والآبتعاد عنك ..!
فلآ تجعله يرحلِ بسهوِلهِ
فـربمآ ينتظر منك عبآره [ لآ ترحل ]

آعشـــق آلـصَمت .. يــستهۈيـني آإلهدۈُءْ
ڪَـڠَيري مـن آلبـــَشَر لَـم آخْتَلف ڪــــثيـرَاً عَنهمْ
آحيــآنـا ڠامض
ابتَسم رڠم هــــــمي
آضحـڪ رٌڠمْ عــتـبي ۈَ ڠضبيْ ,
لايــعلَمْ مـابــي سۈآ خــــــآلـقي ۈَحدَهْ !!

لَيٌسًتٌ أٌلٌمًأٌسَآَةٌ رًحٍيِلٌ مَنٌ تُحِبَهٌ..!
بَل ٌألٌمأٌسَآَة رَحٍيٌلٌ قَلٌبِك مَعٌ مَنٌ لآٌ يَسٌتَحِقَهٌ ..!

آصـعـب آللحظآت،،

هـي تلكَ آلتـي تبحـث فيهـآ عن مشآعـرك آلدآفئـه فلآ تجـدهـآ،،

وتحـآول إيجـآد ولو قآرب نجـآه صـغـير كي يـنقذكَ من آلـغـرق في آلسُبآت آلآبـدي،،،فـيخـيب

ظنك!

كَآِن بِإِمَكَآن [ ستيف جوبز ] صِآحِب شَرَكِة [ آَبَل ]..
أَن يَضَع آلتِفَآحَه كَآْمِلُه .. شَعَآرَا لِشَرِكَتِه آلْمَشُهُورِه ؛

لَكِنَّه كَآِن يُرِيْد أَن يُوَضِّح ، آَن جَمَآل كُلّ شَي ، لَيْس فِي آلَإِكْتمَآل !
كَمَآ هِيَ آَلْحَيَآه لَو أُكَتُملت لَنَآ ، لَمَّآ شَعْرُنَآ بِأَي إِنجِذآَب لَهَا ؛

افــتــ،ــح أبــ،ـــواب الأمــ،ـــل أمــامــ،ــك ولا
تــغــلــقــهـــ،ـــا ،،فـ َالأمـــ،ــل يـبـقـــ،ــى أفــضـ،ــل مــ،ــن
أي بـــــ،ـــابـــ آخــــ،ـــر

´•´
مڹ لآ يښتطيڠۈڹ (ﺂﻟ̲تڠبيږ) ڠڹ مﺂ̲فيَ ﺂ̲نفښهمّ! هم: [ ﺂ̲ښږڠ ﺂﻟ̲ناښ ﺑﮔﺂ̲ءً ] ؛

أستغرب منْ الشخص الّلي أقولـه
إنّي { بترُكگ }
ويقول لي بگل غرور وگبر ؛
مـآراح تلـآقي مثلي
يعني بالّله أنَّـِإآ آترگگ
... علشان أروح أدور
واحد مثلگ ؟!

نفسيآآآت

أحب الاستمــآع | إلــى الگــذب !!
عندمــآ أگــۆن مٺأگــد مـن الحقيقــة..
ﺂشعُــر بمتعــة . . !
ۆ أنــآ أكتشــف الآخريــن { مــن الدآخــل ،

عزﻳ̉زيّ قَلبيْ ♥

الرَجآء التَوقُفْ

ﻋ̃ﻥ̴ ﺂلإھٓﺘﻣ̉إم ﺑـ / أي شَيء

أَنَا شَّخْصّية ...

لَا أُحِب إِيَذَآء أُحَد

لَكِنِي / أقَسْم أَنَّنِي لَن أَغْفِر لَمِن يْفَكّر

… فِي إِيَذَآئِي

لن أمُّل أن أزيد من أمنيّاتي المُتعلّقة في السماء !
أو أمُّل الإنتظار الطويل .. الطويلِ جدًا () ! / ~

ما دام رجائي باللهِ وحده .. لن أُخذل في يومٍ ما !
و إن خُذلت ، سأرى بذوخ الأمنيّات في الجنَّة () / ~