فوق هذه الخطوط الرفيعة والقماش المنسدل..
رقدت هذة الراحه ..بلا راحه
رقدت صامتة..شاحبة ..منهكة
لم تشكو الحظ العاثر ولا جبروت الزمن.
ولم يبدو عليها الإعتراض
ولكن أبا الخاتم الا ان يعترض..
مفتاح الفرج
لا فائدة من القفل بدون مفتاح
والمفتاح من غير قفل لاشيء
قيود الزمن
ظننت آني سآغلب الزمن لكنه غلبني .. لم آمت ولكنني لست على قيد الحيآة
من يكسر هذا القيد!!
رقصة على ضوء القمر
كم هي جميلة تلك الرقصه مع ما تحملة من حسرات ومؤلمة في نفس الوقت..
خطوات الى المجهول
الى اين نسير ؟
اعطني حريتي اطلق يديه ..
سراج السهر ...
سابقا كان السراج يبعث الأنس على المهموم والعاشق والقارئ والسهران..
وكأنه شخص ينادمه ويؤنس الوحدة التي يعيشها ويشكي على نورالسراج همومه ..
ويقول الشاعر
صار السهر والنوح للعين عاده = نصحت عيني من سهراها ولافاد
تشكي ونوم الليل عافت رقاده = والنوم عاده صار وقفات واقعاد
ذكرى المحبين ..
حمام يا للي فوق الاغصان غنيت = ذكرتني وقت عزيز مضالي ...
ذكرتني اللي لا دخل نور البيت = حسبي عليك الله مالك ومالي
تقاعد..
الأليت الزمن يرجع ورى ولليالي تدور
..سكون..