بسام الدوسري *
المشاركات : 48
العمـر : 26
المزاج :
الدولة :
المهنة :
الهواية :
التسجيل : 09/06/2012
النقاط : 68
التقييم : 0
إن الكون صغير مهما قال الناس عن حجمة فلا تنسوا أنة لا يساوي عند الله جناح بعوضة
| موضوع: رواية ياليتني سمعت كلام أختي بقلمي السبت مارس 02, 2013 9:49 am | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
هذة رواية كتبتها بدموع قلبي لقد كتبتها بدماء روحي كتبتها وكم تمنيت أن تنال إعجابكم ـــــــــ ليتني سمعت كلام أختي ــــــــ سأذكر لكم أبطال هذة الرواية: أبتهال><عبدالله><وليد><أحلام أبتهال :هي أخت البطل ولها أدوار كثير(عمرها 16) عبدالله:بطل الرواية (عمرة 19) وليد: رب الأسرة(عمرة 40) أحلام الأم الحانية(عمرها 35) نبدأ بسرد الرواية من الجزء الأول يدخل عبدالله إلى البيت وفي وقت متأخر من الليل وقد كانت تفوح منة رائحة الدخان فتقابلة أمة فيقبل رأسها... أحلام: عبودي حبيبي وش هذي الريحة ريحة دخان أنت تدخن؟ عبدالله: لا يا يمة بس كنت جالس مع شباب وجلسو يدخنون قمت رحت وخليتهم أحلام: أية وانا أمك أتركهم ترى ما راح يفيدونك عبدالله: أبشري ولا يهمك يالغالية وبعدين راح عبدالله لغرفتة وبعد مرور نصف ساعة طق طق طق الباب يطق عبدالله تفضل فتدخل أختة وتجلس بجانبة والدموع تملأ عينها... أبتهال:عبودي حبيبي ليش تدخن؟ عبدالله:أدخن! أبتهال: أنا عارفة أنك تدخن شايفة البكت في ثوبك عبدالله: أنتي تنبشين من وري يا أبتهال أبتهال: لا والله انا ما أنبش من وراك ولا شي بس مرة كنت جاية أرتب غرفتك وبعدين شلت المخدة ولقيت فية بكت دخان وخليتة خفت أهلي يشوفونة معي وبعدين يحسبوني أدخن عبدالله: أبتهال انا أدخن أية انا أدخن بس صدقيني وعد مني لأتركة خلاص قلبي لا تبكين أبتهال : عبدالله أنت سند ظهري من بعد أبوي تكفى لا تضيع نفسك وتضيعنا معك عبدالله: خلاص أوعدك أتركة أبتهال طلعت من هناك وهي تمسح دموعها وطلعت وراحت لغرفتها وكانت تقول في نفسها(آآآآآآآآه يا عبودي أنا عارفة انك لو بقيت على حالك هذا أن تسوء وتطيح في اللي أكبر منها) وبعد مرور أسبوع رأت أبتهال أخوها يدخن في السطح فبدأت تبكي وتقول يا ويلي يا عبود تكفى خل هذي عنك وبعدين راحت عند أخوها وأتت لتقول لة شيئ فبدأت بالبكاء فتفاجأ عبدالله ورمى الزقارة وقال... عبدالله: والله آسف أبتهال بس والله معد أتعودها ورمى البكت في الشارع وقال خلاص راح أفتح صفحة جديدة أبتهال: أنت كذاب ومخادع شوف لو ما تركتها والله لأتبرى منك ليوم الدين فاهم وراحت تبكي وكانت تحب أخيها الوحيد حباَ شديداَ وكان عبدالله يقول في نفسة ليش سويت كذا لييش؟ فذهب لغرفتة وجلس قليلاَ ومن ثم ذهب لأختة أبتهال ليعتذر منها طق طق طق أبتهال: دقيقة.......... وفتحت الباب عبدالله ! تفضل حياك عبدالله :والله يا أبتهال أنا حاولت بكل الطرق اتركة بس ما قدرت أبتهال: مصدقتك يا قلبي بس أنت صلي وقم الليل وبعدين أدعو ربك أنك تتركة عبدالله : أبشري راح أجرب هذي الطريقة يعطيك العافية وقام طالع أبتهال سامحتيني ؟ أبتهال: أصلاَ أنا ما أعرف أزعل عليك عبدالله : فديت قلبك وبعدين راح عبدالله وكان يفكر في أختة وكلامها وبعدين راح يتوضى علشان يقرى قرآن وراح يقرأ وبعد ساعة ونص قام يصلي (ولاكن كان يصلي بجسمة وليس بقلبة ) وبعد مرور أسبوع ونصف ترك قيام الليل وقرأة القرآن وبعد مرور شهر توفى أبوة بسبب سكتة قلبية وبعدها بدأت حياة تلك العائلة في أنحدار.................................) أنتهى الجزء الأول أنتظرو الجزء الثاني أتمنى أن تنال إعجابكم ورضاكم وكما أقول في عادتي (ما فية ردود ما فية جزء ثاني غ8) | |
|